الصفحه ٦٢٢ : يسترضون. وتختتم السورة بإثبات أن هذا القرآن فيه من كل مثل
ما ينبههم إلى توحيده تعالى ، وإلى تصديق المرسلين
الصفحه ٨٥٦ :
وذلك مبدأ فلسفى ، وأخلاقى ، وقانونى ، عام ، لكل الناس فى كل زمان ومكان ،
من جرّاء قصة ابني آدم
الصفحه ٨٦١ :
معه من كل زوجين اثنين ، «والزوجان» بمعى الصنف ، وأهله ولم تكن معه زوجته التى
خانته وأفشت سرّه ، وابنه
الصفحه ٨٨٤ : ، واستضافه ، وزوّجه هذه الابنة ، واسمها يعنى العصفورة ،
فربما كانت ضعيفة البنية ، وذهب موسى يوما فى رعيه
الصفحه ٩٤٦ : لليهود فى هذا الأمر ،
وأخذوا عن المسلمين هذا التفسير لتحريم العرق من أنواع اللحوم ، وفى الرواية عن
ابن
الصفحه ١١٣٢ :
(١١٣) (البقرة) نسبة إلى «الناصرة» ، وهى إحدى مدن فلسطين من إقليم الجليل
، أى فى الجزء الشمالى من
الصفحه ١١٣٦ :
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) (٢٦٠) (البقرة). ثم إن قولهم : «هل يستطيع ربّك» تلطّف فى السؤال ، وأدب مع
الله تعالى. وكان
الصفحه ١١٧٤ : ، ويسمّون تلك الليلة التى استمع له فيها الجن
: ليلة الجن ، وكانت بمكة كما ذكرنا. ويروى عن ابن مسعود كلام
الصفحه ٤٨ : مِثْقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) (٨) (الزلزلة) ، اعتبرهما ابن مسعود آية واحدة ، وقال : هذه أحكم آية فى
الصفحه ٥٢ : عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللهَ
وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
الصفحه ٩٨ :
القرآن عن رحلة قريش فى الشتاء والصيف إلى الشام وغيرها ، فكان العرب يخالطون سائر
الألسنة ، وكثر الموالى من
الصفحه ١١٨ :
البهائم فى جميع أرض مصر (خروج ٩ / ٦) ؛ ٨ ـ معجزة إصابة المصريين وبهائمهم
بالقروح والبثور (تكوين
الصفحه ١٣٣ :
عند البخارى عن ابن عمر : «لا حسد إلا على اثنين : رجل آتاه الله الكتاب
وقام به آناء الليل ، ورجل
الصفحه ١٣٩ :
بالترنّم ، لأن للتطريب تأثيرا فى رقّة القلب وإجراء الدمع. والقراءة
بالألحان جائزة إذا لم تكن
الصفحه ١٧٦ :
الساعة ، فأمره أن يقسم لهم أنها آتية لا ريب فيها ، وهو قوله تعالى : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا