الصفحه ٧٩٣ : ، والاستثناء فى الآية (إِلَّا ما شاءَ اللهُ) ، يعنى أن ما يقدّر أن ينساه هو ما يشاء الله له أن
ينساه منه ، ولم
الصفحه ٨٧١ :
الواضح أنها نسخة محرّفة ومكتوبة فى العهد المسيحى ، ويزعم كاتب هذه النسخة
أن المسيح كان موجودا قبل
الصفحه ٩١٣ :
(١١١)) (البقرة). وكل الأنبياء جادلوا أقوامهم ، لأنه لا يظهر الحق فى أمور الدين
إلا إظهار الفرق
الصفحه ٩١٦ : وليس بالشك. وقال ابن عباس : هذه
أرجى آية فى القرآن : لأن إبراهيم بها انشرح صدره بالطمأنينة لمّا عرف
الصفحه ٩٩٢ : الأقران ، ورثتها عن أبى ، وأورّثها بعدى ابني ، وأهشّ بها
على غنمى ، ولى فيها مآرب أخرى كثيرة لا تحصى
الصفحه ١١٠٢ :
مِنْ
بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) (٧٥) (البقرة) ، فليس أقسى من اليهود فى العالم ، وفى
الصفحه ١١٣١ :
يخلط ، والخلط فى أذهان المستشرقين من اليهود والنصارى. والقرآن مرجع من
المراجع ، مثله مثل التوراة
الصفحه ١١٥٠ : : عاصمة الدنيا الجديدة ، دنيا فيها الإسلام لله قد فشا وشاع
، وفيها أمة الإسلام هى خير الأمم طالما اتّقت
الصفحه ١١٨٨ :
معناه : أننا ينبغى أن لا نتسرع ونقضى فى الأشياء ، بأن هذا نحبه وذاك
نكرهه ، فلربما نكره شيئا وفيه
الصفحه ١١٩٨ :
مِنْهُ) عبارة أخرى ، وكلاهما تقال ضمن باب الحكم أو الأمثال ،
والأصل أن ما سلف كان فى الجاهلية
الصفحه ٢٣٦ : كانت هناك تجارب علمية
فيه تنفيه أو تثبته ، وبذلك لا يحق لأحد أن يؤمن بالقرآن المدّعى أنه من الغيب
الصفحه ٣١٠ : الشرك : أن
تعتقد أن لله شريكا فى ألوهيته ، وهذا هو الظلم العظيم أو الشرك العظيم فى الآية :
(يا بُنَيَّ
الصفحه ٤٧٨ :
أى عليها غشاوة ، ومطبوعة بالكفر ، وبيّن تعالى السبب فى نفورهم عن الإيمان
، أنهم لعنوا بكفرهم
الصفحه ٥١٩ : المسيح من غير الاثنى عشر من كانوا قصّارين أى مبيّضين
وهو معنى لفظة «حواريون». والأكثر تداولا فى القرآن
الصفحه ٥٨٣ : الرّطب أى البلح الناضج
الطبرىّ ، ومعروف أن النخل لا يثمر فى فلسطين إلا فى الصيف ، فنعلم من ذلك أن
تحديد