الصفحه ٩٦٤ : كيدهن ، ونفّذت المرأة الفاجرة
ما وعدت أن تنزله به إن لم يطاوعها ، وسجن يوسف ، وظل فى السجن مدة ربما طالت
الصفحه ١٠٤٩ :
بينهما ، فيشوع أول الأنبياء وصمويل آخرهم. ويشوع عبر نهر الأردن ، وكلمة «نهر»
فى القصة بلبلت
الصفحه ١١٩٠ : وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (٢٦٥) (البقرة) : مثل يضرب للصادقين فى إنفاقهم يبتغون به
الصفحه ١٢ : ، ولو لم يكن نبيا ما
كان القرآن الذى أتى به معجزة ، فأبانوا وأفصحوا عن أن القرآن هو كتاب الله لا
نزاع في
الصفحه ٦٧ : النبوة. ومن الخوارج من وضع الحديث
فى فضل سور القرآن ، فكانوا يزيدون فى الأحاديث من الكلمات بقدر ما ينحرف
الصفحه ١٩٧ : جويرية بنت الحارث ، تزوجها النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى العام السادس الهجرى وهى ابنة عشرين سنة ، ولم تر
الصفحه ٢٥١ : .
* * *
٢٧٦. محمد حجة وبرهان
من الله
فى الآية : (يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ
بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٣٥٨ : لَهُ مُسْلِمُونَ) (البقرة ١٣٦) ، والخطاب فيها لأمة الإسلام ، يعلّمهم ربّهم الإيمان ، وكما
فى الشعار
الصفحه ٣٦٨ : مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ) (البينة ١) ، ومن بقيت فيه خصلة من خصال الجاهلية سوى الشرك لا
الصفحه ٣٧٨ :
ابن منبه كما أسلفنا ، وأقواله فيها لا فائدة منها ولا دليل عليها من قرآن
أو سنّة ، وإنما هى من
الصفحه ٤٤٤ : ، فما كان أصلح فى الحكم لهم قضى به الله تعالى ونسخ ما قبله ،
والله تعالى ـ كما يقول ابن عباس ـ يحكم لنا
الصفحه ٥٦٤ :
سميت الناصية ناصية لأن الأعمال قد نصّت وبرزت من غيب الغيب ، فصارت منصوصة
فى المقادير ، يعنى أن
الصفحه ٦٢١ : والمسكين وابن السبيل
، وأن يمتنعوا عن الربا ، وأن يحذروا الفساد الذى استشرى فى الأرض فعمّ البرّ
والبحر
الصفحه ٧١٧ :
ديارهم : (وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ ...) (٣) ، وكأنهم فى يوم الحشر وهم
الصفحه ٧٤٠ : آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ