الصفحه ١١١٠ : ابن آدم فى ثلاثة مواطن : يوم يولد فيخرج
إلى دار الهمّ والغمّ ، ويوم يموت فيعانى السكرات ويدفن فى
الصفحه ١١٤٠ : أخاديد ، وطرح فيها النفط
والحطب ، ثم عرضهم عليها ، فمن أبى أن ينكر المسيح قذفوه فيها. والمستشرقون يجزمون
الصفحه ١١٧٨ : مثلا ، منها فى متّى (١١ / ١٢) ،
مثل الخروف الضال ، يقول : «فإنما جاء ابن البشر ليخلص ما قد هلك. ما ذا
الصفحه ٤٦ : عليهما ابن عباس ، وقال : أرجى آية فى
القرآن : (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ
الصفحه ١١١ : أن تفسير القشيرى للقرآن فريد فى بابه ، إلا أنه
للصوفية وليس للناس ، كل الناس ، واهتمام القشيرى فيه
الصفحه ٢١٧ : شيئا من عرض الدنيا ، وقيل : سألنه زيادة فى النفقة ؛ وقيل
: آذينه بغيرة بعضهن على بعض. وهذه الخلافات
الصفحه ٤٣٤ : ضلوا ، وأنهم لذلك فى الجنة وإن
أفسدوا ؛ (وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ
ابْنُ اللهِ) (التوبة ٣٠
الصفحه ٥٠٣ : ما يفعلون من المظالم
والسيئات ، فأينما وجدوا لقوا الذل إلا أن يمدّ الناس لهم أيديهم ويبقونهم فى
ذمتهم
الصفحه ٥٣٤ :
واليتامى والمساكين ، وإلى الجار وابن السبيل. والبخل من أرذل الرذائل ،
وكذلك الإنفاق رياء الناس
الصفحه ٥٥١ : ليقيم للناس مناسكهم ، ويعلّم المشركين أن لا يحجّوا بعد
عامهم هذا ، وينادى فى الناس : (بَراءَةٌ مِنَ
الصفحه ٥٦١ : فى المصحف
الحادية عشرة ، وفى التنزيل عموما هى الثانية والخمسون ، وقيل إن الآيتين : (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ٥٩٤ :
٦٠٤. المؤمنون
السورة فى قول
الجميع مكية كلها ، ونزلت بعد سورة الأنبياء ، وآياتها ثمانى عشرة
الصفحه ٦٢٣ :
أهم ما يرد فيها سميت السورة باسم لقمان ؛ وتبدأ بالحروف المقطّعة (الم) ، للتنبيه على أن القرآن
الصفحه ٧٢٣ :
مِنْكُمْ
فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ) (١) وبيّنت أسباب هذا النهى فى قوله : (إِنْ يَثْقَفُوكُمْ
الصفحه ٩٢١ :
٧٦١. إبراهيم أول من
أضاف
فى الآية : (وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ
بِالْبُشْرى قالُوا