الصفحه ٨٥ : ) (البقرة) ، وكأن المعنى : لا تسأل عنهم لأنهم فى أسوأ حال :
ومن السؤال
مبدأ المسئولية ، وهو من المبادئ
الصفحه ١٢٢ :
فيه : إن له لحلاوة ، وعليه طلاوة ، أعلاه منير ، وأسفله مشرق ، وإنه ليعلو
ولا يعلى عليه ، ويرضى كل
الصفحه ١٧٢ : ، كالمقامات بين يدىّ الملوك ، وليس أرفع من مقام الشفاعة
يعطاه عبد من عباده تعالى. وعن ابن عمر فى صحيح البخارى
الصفحه ١٨٧ :
لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ وَرَتَّلْناهُ تَرْتِيلاً) (٣٢) (الفرقان) ، وبدأ نزوله فى ليلة القدر : (إِنَّا
الصفحه ١٩٣ :
استغضبنه يعظهن ويهجرهن. وكان لحفصة دورها المحفوظ فى الدعوة وإن كان صغيرا
، فقد جمع أبو بكر المصحف
الصفحه ٢٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى أحلّ له النساء» ، أو حديث أم سلمة عند ابن أبى
حاتم : لم يمت رسول الله
الصفحه ٢٣٢ : ابن عباس : كانت
شفتاه تضطربان ، وكذلك لسانه ، وتضطرب حركاته» وقال : كان يكون فى حالة ترقب
ويحرّك شفتيه
الصفحه ٢٦١ : لمخلوق فى معصية الخالق». وسؤال أهل العلم وأصحاب الحلّ
والعقد واجبة ، وهم الأدرى بما فى كتاب الله وسنة
الصفحه ٣٤٧ : على
الدولة الرومانية ، ومات فى هذه الفتنة خلق كثير بالآلاف. ويعتبر اليهود المسيح
عيسى ابن مريم من
الصفحه ٥٦٥ :
إذن يمكن أن يفهم إبراهيم أنه يذبح ابنه إسحاق وهو يعرف أنه يعيش ويلد
يعقوب؟! وقوله تعالى
الصفحه ٦٢٧ :
٦١٤. سورة الأحزاب
السورة مدنية ،
نزلت فى المنافقين وإيذائهم للرسول صلىاللهعليهوسلم ، وطعنهم
الصفحه ٦٧٤ : ، استدعى خالد بن الوليد وكان فى صفوف المسلمين ، وقال له
: «هذا ابن عمك ، أتاك فى خمسمائة فارس»؟ فقال خالد
الصفحه ٨٢٤ : ابنه القاسم فشمت فيه الكفّار ، وتحدّثوا بأنه
قد صار أبتر ، أى منقطع الولد ؛ وقيل : إن الذى وصفه بذلك
الصفحه ١٠١٦ : . فأما هامان فيرد اسم كاسمه فى سفر إستير من أسفار
اليهود ، ويحكى عن وزير بهذا الاسم كان يكره اليهود فى
الصفحه ١١٠٦ : قتلوهم من الأنبياء على الصخرة فى الهيكل
سبعين نبيا منهم زكريا وابنه يحيى! والأول قتلوه رجما ، والثانى