الصفحه ١٧ : التمادى في الاختلاف ، لما يمكن أن يجرّه من الشر ،
كما في قوله تعالى (لا تَسْئَلُوا عَنْ
أَشْياءَ إِنْ
الصفحه ٢٣٠ : .
* * *
٢٦٣. لما ذا مضاعفة
العذاب أو الأجر لنساء النبىّ صلىاللهعليهوسلم
دون سائر المؤمنات؟
فى الآية : (يا
الصفحه ٤٠٢ :
قائم يصلى ، يسأل الله تعالى شيئا ، إلا أعطاه إياه». واختلف السلف فى
تعيين هذه الساعة ، وهل هى
الصفحه ٤٤٨ :
٤٨٧. «الغرانيق فى
سورة النجم بحسب الإسرائيليات»
الغرنوق أو
الغرنيق من طيور الماء الجميلة الشكل
الصفحه ٥٧٩ :
استطاع منهم ، وأن يجلب عليهم بخيله ورجله. ، ويشاركهم فى أموالهم على
المعاصى وفى أولادهم على
الصفحه ٦٦٤ :
وعلم الأجنة ، وهو فى الآية بمعنى عمل نسخة أخرى ، فيستنسخ الملائكة أمّ الكتاب ،
ليضاهوا ما به ، بعمل ابن
الصفحه ٧٤٧ :
نظرية الإسلام فى التولّى والاستبدال ، وهو أن يذهب الله تعالى ريح
المكذّبين من الأمم ، ويأتى بأمة
الصفحه ٧٨٣ :
الدِّينِ) (١٥) ، والأبرار : هم المؤمنون وهم اليوم فى نعمة العصمة ، وغدا هم فى
الكرامة والنعمة ؛ والفجّار
الصفحه ٨٧٠ :
الدينى الشفهى ، قالوا : هو أول من خطّ بالقلم ، وأول من خاط الثياب ولبس
المخيط ، وأول من نظر فى
الصفحه ٨٩٧ :
العذاب ، فلمّا مات صالح سمّوا المكان «حضر موت» ، لأن صالحا مات فيه ،
وحفروا بئرا حيث مات ، وبنوا
الصفحه ٩١٢ : سلامة
الصدر وحسن الظن بالناس.
* * *
٧٥٥. قصة إبراهيم مع
النمرود الذى حاجّه فى ربّه
هى القصة التى
الصفحه ٩٨٣ : اسم عبرانى ، ولكنه اسم تقليد للأسماء المصرية ، فموسى
كان اسما ذائعا فى مصر وفى أرض جاسان : بمعنى «عبد
الصفحه ١٢٤١ : خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ) (٤) يضرب بهذه العبارة القرآنية المثل فيما يقاسى الإنسان فى الحياة ، وما
الصفحه ١٤ : ءة ابن عمرو تشدد «إن» وتخفف النون في «هذين».
* * *
٧. هل رسم المصحف
توقيفي أم اصطلاحى؟
هو اصطلاحى
الصفحه ٦٦ : كوّرت ؛ وفى حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «شيّبتنى هود وأخواتها» ، لما فيها من الفزع ، والفزع
يورث