الصفحه ١٣٥ : الله بن عمرو ، قال : «لا
يفقه من قرأ القرآن فى أقل من ثلاث» ؛ وعن ابن مسعود ، قال : «اقرءوا القرآن فى
الصفحه ١٦٩ : الحديث عند ابن عمر : «إن الله بعثنى رحمة
مهداة. بعثت برفع قوم وخفض آخرين» ، وأصل ذلك فى القرآن الآية
الصفحه ٤٧٤ : ابنه أو ابنته فى النار ؛
وفى سفر القضاة جاء : أن يفتاح القاضى قدّم ابنته الوحيدة ذبيحة لله ؛ وجاء فى
الصفحه ٨٣٩ : وهى تلدغ أعقابهم ،
وعاقب المرأة بأن تحمل فى مشقة ، وتلد فى مشقة ، وأن تتحكم فيها أشواقها الجنسية ،
وأن
الصفحه ١٠٨٨ : ) (الأنبياء) ، فهو شرط من الله لمن دعاه به» أخرجه بن جرير ورواه ابن
أبى حاتم.
والقصة
التوراتية عن يونس فيها
الصفحه ١١٦٦ : الله على
لسان شاهد من أهل امرأة العزيز ، ولمّا رميت مريم بالفاحشة برّأها الله على لسان
ابنها عيسى فى
الصفحه ٣٨ :
بالتفسير أو بالتأويل ، وأن من الواجب علينا بإزائها أن نسلّم فيها ، ونؤمن
بها كما هى ، ونقرأها كما
الصفحه ٤٤ : ) (١٧٦) (النساء). وعن ابن عباس ، فيما أخرجه النسائى ، قال : إن آخر ما نزل
قول الله تعالى فى سورة البقرة
الصفحه ٤٥٥ : ء عنه برواية ابن مسعود :
فى التوراة مكتوب : على
الصفحه ٨٨٦ : دخل
على امرأته بعد الاتفاق وحين العقد ، وكان صداقه رعيه الغنم وشروعه فى الخدمة ،
والرعى والسّقى والحرث
الصفحه ٩٨٧ : التوراة ، وكذلك سليمان
ابنه وكثيرون غيرهم.
* * *
٨١٥. قصة قتل موسى
للمصرى
هناك اختلاف فى
قصة موسى مع
الصفحه ١٠٤٦ :
«سلوقس الأول نيكاتور» ، من قواد الإسكندر الأكبر ، فى أوائل القرن الثالث
قبل الميلاد ، تخليدا لاسم
الصفحه ١٠٨٢ :
الفرقة الأولى المستحلة للتخزين بمنطوق الشرع فى قصة التوراة لا تثريب عليهم ،
وبمنطوق الشرع فى قصة القرآن
الصفحه ١١١٦ :
(وَمَرْيَمَ ابْنَتَ
عِمْرانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيهِ مِنْ رُوحِنا
الصفحه ١١٥١ :
أهل النار. وقال آدم يحييه : مرحبا بالنبىّ الصالح والابن الصالح. ثم عرّج
جبريل بالنبىّ