الصفحه ٧٥٩ : ربّ العالمين مكتوب فيها :
إنى قد أرسلت لكم محمدا!! وقال ابن عباس : كان أهل قريش يطلبون من النبىّ
الصفحه ٨٢٥ :
نهر فى الجنة ، أو حوض فيها ترد عليه أمته ، أو أنه الخير ، أو الشفاعة ،
أو الهداية ، أو النبوة
الصفحه ١٠٠١ : قساوسة ، ولا فقهاء ، ولا
ملالى ، ولكنها دولة قانون ، والمؤسسة الدينية فيها كالمؤسسة الحاكمة سواء بسوا
الصفحه ٨٠ : براءة ، والذين قالوا إنهما سورتان شرطوا
أن تبدأ السورة بالبسملة كغيرها.
ولما سأل ابن
عباس عليا فى
الصفحه ٨٣ :
فَلِلْوالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما تَفْعَلُوا
الصفحه ٢٧١ : تعمل» ـ يعنى ما لم يستقر فى القلب.
وغضب رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فى الحديث الأسبق من جهة أن حصول
الصفحه ٢٧٢ :
، والكتب المنزلة ، والنبيين. وأما العمل فيشمل : أولا : الإنفاق حبا فى الأقارب
واليتامى والمساكين وابن
الصفحه ٢٨٦ :
٣٢٤. الاستقامة على
الدين
لمّا سئل
النّبى صلىاللهعليهوسلم قولا فى الإسلام لا يسأل عنه أحد
الصفحه ٣٤٨ :
الدجّال فى القرآن؟
هذا سؤال مشهور
ووجيه ، فمع شهرة الدجّال وما ذكر عنه من الشرّ وعظم الفتنة به
الصفحه ٣٧٢ : ودماغه ، فصارت ترف بأجنحتها فيه
فيتعذّب أشد العذاب!
وإنما نحن فى
زماننا هذا ومنذ ابن حزم وغيره ، لدينا
الصفحه ٦٠٦ : البخاع ، وهو
الخرم النافذ فى ثقب الفقرات ، وهو أقصى حدّ للذبح ، والخطاب للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، بمعنى
الصفحه ٦٢٨ : ـ قد تجهّز لغزو بنى قريظة ،
لنقضهم العهد معه ، وعونهم للمشركين ، فأنزلهم من حصونهم ، وقذف الله فى
الصفحه ٩١٠ : عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ
إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) (١١٤) (التوبة) تفسّر كلمة «آزر» فى
الصفحه ٨ :
النزول» ، وابن قتيبة ، وله «مشكل القرآن» ، والسجستانى ، وله «غريب القرآن»
، والباقلانى ، وله
الصفحه ١١٠ :
سنة ٣٤٦ ه ، والمتوفى سنة ٤٦٥ ه ، ونسبه إلى قبيله قشير العدنانية
المتصلة بهوازن ، وعاش فى