الصفحه ٩٨٢ : لقيط الماء ،
كما ادّعوا أن ابنة فرعون سمّته به لمّا عثرت عليه فى السفط الطافى على الماء ،
وما كان لابنة
الصفحه ١١٣٨ :
القول بأن المسيح ابن الله هو من عندهم وروايتهم ، فيوحنا يقول فى إنجيله (٣
/ ١٦) : «أن الله أرسل
الصفحه ١١٣٩ :
يشتهيها فقد زنى بها فى قلبه ، فإن شكّكتك عينك اليمنى فاقلعها وألقها عنك
، فإنه خير لك أن يهلك أحد
الصفحه ٣٦٢ : يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ
الصفحه ٤٣٦ : برمتها ،
مؤلفة ، وتباين مؤلفوها فتباينت الروايات فيها ، وقيل إن عزرا بن سرايا المشهور بالكاتب
، قد بدأ
الصفحه ٢٧٤ :
مع القول والاعتقاد ، وفى الحديث : «الإيمان معرفة بالقلب ، وقول باللسان ،
وعمل بالأركان» أخرجه ابن
الصفحه ٣٧٠ :
وَإِنْ
يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ) (الأنفال ٣٨) ، وفيها يأمر الله تعالى نبيّه
الصفحه ٥٠٤ :
قبلة إبراهيم ، فكان يدعو الله وينظر إلى السماء ، فأنزل الله : (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم فى المهاجرين والأنصار. قال : ما لأحد بهؤلاء قبل ولا
طاقة! والله يا أبا الفضل ، لقد أصبح ملك ابن
الصفحه ١٦٤ :
ينسبها إليه البعض
فتخرجه عن البشرية؟!
ذلك دأب العامة
فى الديانات المختلفة ، وفى المذاهب المتباينة ، أن
الصفحه ٥٣ : ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ
وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ
الصفحه ٢٠٠ : !
والله يا أبا الفضل ، لقد أصبح ملك ابن أخيك الغداة عظيما! وردّ عليه العباس :
إنها النبوة يا أبا سفيان
الصفحه ٧٣٩ : ). ومما قاله الزمخشرى مثلا ـ وهو صاحب باع طويل فى
الإسرائيليات وترويج الإشاعات ـ أن التحريم من النبىّ
الصفحه ٢٥٤ :
مماته يذكّر به ، يتوهّم أبو لهب أنه بوفاة ابنه سيبتر النبىّ صلىاللهعليهوسلم وينقطع ذكره ، قيل فعوّضه
الصفحه ٥٠٧ : ابن آدم إن ذكرتنى فى نفسك ذكرتك فى نفسى ، وإن
ذكرتنى فى ملأ ذكرتك فى ملأ خير منه ، وإن دنوت منى شبرا