الصفحه ٣٢٩ :
وآمنوا ، فنبّه تعالى إلى أنه لا يعذّب الشاكر المؤمن ، وأن تعذيبه لعباده
لا يزيد فى ملكه ، وأن
الصفحه ٣٧٥ : ، ويسألهم فى معانى ألفاظ القرآن ، ومع ذلك فإن ابن عباس
أثر عنه ـ برواية البخارى ـ أنه حذّر من الأخذ عن
الصفحه ٤١٤ : » ، يعنى سورة براءة. وكل هذه الأحاديث مدسوسة ولا أصل
لها ، لا فى العقل ولا فى النقل! ونسب إلى ابن عمر أنه
الصفحه ٤٩٥ :
وما جاء به رسلهم ، ويبيحوا المعاصى! ومن ثم فإنهم عقائديا فى مأزق ، يسميه
أهل الجدل : الإحراج
الصفحه ٨٦٣ :
حاولوا قتله ، وآذوه فى نفسه وجسمه وعرضه وماله وأصحابه ، تماما كما فعل
كفّار قريش بالنبىّ
الصفحه ٨٦٥ :
فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْناهُمْ خَلائِفَ وَأَغْرَقْنَا
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
الصفحه ١٠٥٢ :
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي
سَبِيلِ اللهِ وَما ضَعُفُوا
الصفحه ١٠٨٣ : الحديث ما يلقى بعض الضوء على حياة ذى الكفل ، ويسهم فى بيان معنى الاسم ، فعن
ابن عمر ، عن النبىّ
الصفحه ١١٣٥ : فى صيام ، سألوه أن يدعوهم إلى طعام من عند الله ، قالوا : (يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ
يَسْتَطِيعُ
الصفحه ١٣٢ : لأموالهم ، أو تكسّبا على القبور أو فى المياتم. وعند أبى عبيد عن ابن
مسعود ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٨ : لوّامة (القيامة ٢).
وفى الفرق بين الموت والنوم يقول تعالى فى النفس : (اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ
الصفحه ٥٣٧ : وطوائف بينها العداوة والبغضاء. ولقد كفروا إذا قالوا إن الله هو
المسيح ابن مريم ، ولو كان إلها لقدر أن
الصفحه ٥٥٥ : يدفع الجزية يدفعها عن يد ، يعنى بنفسه غير مستنيب
فيها. وأهل الكتاب هم النصارى واليهود ، وهؤلاء هم
الصفحه ٨٥٢ : من يولد
فى العالم ، بينما هابيل هو الابن الثانى لآدم ، والمولود الرابع له ، فهل كان فى
زمنهما أيضا
الصفحه ٩٢٧ :
ابنك وحيدك الذى تحبه إسحق» (التكوين ٢٢ / ٢) ، لأن ابنه ، قد وصفه بأنه «الوحيد»
، ليس سوى إسماعيل ، فلما