الصفحه ٣٧٦ : الغرانيق ، واستدانة الرسول صلىاللهعليهوسلم من اليهودى ، وبشارة اليهودى بمولده ، ورؤية اليهودى
لقدومه إلى
الصفحه ٧٧٥ : أنه آمن به ولم يره رأى العين ،
وإنما رأى فعله ، فاكتفى به ، وتاب إليه أن يسأله الرؤية مرة أخرى ، فهذه
الصفحه ٧٨١ : ) (الأنعام ١٠٣) ، وإنما كانت الرؤية لجبريل بصورته الملكية مرتين ، فمرة : (بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) (٢٣
الصفحه ٨٢٠ : سمع وفهم ووعى ،
والرؤية هنا المقصود أنها : بالبصيرة. ولقد أكرم الله قريشا بسبب بيته «الكعبة» ،
فكان
الصفحه ٨٧٠ :
عبارة عن رؤى عن الآخرة والمسيح المنتظر ، ولهذا لم يعتبر اليهود هذه النسخة من
النّسخ المعترف بها ، ومن
الصفحه ٨٧٦ : والكلمات وزوايا الرؤية ولا تختلف
المعانى ، فاعتراضهم على دعوته ينبع من أن مضمونها متعارض مع مضمون ما كانوا
الصفحه ٩٢٠ : ، وتباينت الرؤى ، وكثرت التفاصيل. والحمد لله ربّ
العالمين.
* * *
الصفحه ٩٥٦ : الندور والقلة ، وإنه لأمر ذو بال أن تأتى أحلام فرويد ـ وكان
كافرا حتى بإله اليهود ـ خالية من أية رؤى
الصفحه ١٠٠٩ :
رؤية البأس ، وأما بعدها فلا تقبل. ونجّاه الله ببدنه لا بنفسه ، ليكون
للناس عبرة ويتّعظون ، قال
الصفحه ١٠١١ : المجرّد ، وللحاضر عن الغائب. وكان جبريل قد أتى موسى
، فرأى السامرى رؤية البصير أثره فى التراب ، فقبض منه
الصفحه ١٠٣٥ : التوراة فيها اضطراب ، وتعارض بعضها
البعض ، فمرة يكون من الممكن رؤية الله فى الدنيا ، ومرة يحظر ذلك ويستحيل
الصفحه ١١٠٢ : ،
حوالى سنة ٥٢٠ ق. م ، ويحفل بالرؤى والنبوءات ، ومنها نبوءته الغيبية عن مصر
والمصريين ، يقول : «تنالها
الصفحه ١١٤٦ : ) (النجم) وعبده : هو عبد الله محمد صلىاللهعليهوسلم ، وفى هذه الرؤية يقول تعالى : (ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما
الصفحه ١١٥٣ : تكذيب منهم ، واستقبلها كثير من
المسلمين بالشك ، ثم انتهى بهم الأمر إلى اعتبارها رؤيا ، وأن رؤى الأنبيا
الصفحه ١٢١١ : ) (٨) : مثل يقال لدى رؤية العجيب والغريب من الأشياء والخلق مما لم يره بشر.
(وَعَلَى اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ