الصفحه ٣٢٣ : ؛ والناس فى ذلك مختلفون بين منكر للرؤية ومثبت لها. وقيل الحديث : «أن تعبد
الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه
الصفحه ٣٢٥ : أنكم لن تروا ربّكم حتى تموتوا» ، وإذن
فالرؤية لا تكون إلا فى الآخرة. وقد اختلف الصحابة فى رؤية النبىّ
الصفحه ٣٢٤ :
الإدراك لا يستلزم نفى الرؤية ، لإمكان رؤية الشيء من غير إدراكه ، أى من
غير الإحاطة بحقيقته. وقوله
الصفحه ٩٥٥ : شمس ، وأباه قمر ، من الرؤى التنبؤية ، وتشملها سورة
يوسف ، تقول : (إِذْ قالَ يُوسُفُ
لِأَبِيهِ يا
الصفحه ١١٥٤ : الإسلامية وجعلت لها أبعادا أكبر ، ولو قارنا بها أسفار
الرؤى عند أنبياء مثل : أشعياء ، وإرميا ، وباروخ
الصفحه ٢٥٥ : ) (الشورى) وهو دليل ثان على نفى الرؤية عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، إذ أنه تعالى حصر تكليمه للبشر فى ثلاثة
الصفحه ٤٢٤ : ) ، بمعنى أن الكفر لم يفرضه الله عليهم وإنما اختاروه لأنفسهم
؛ وكذلك يتمسك منكرو الرؤية بالآية : (لا
الصفحه ٨٦٥ : » ، والاستفهام لإعمال
التفكير ، والرؤية المقصودة هى رؤية القلب ، وكان قوم عاد إرم عمالقة طوال القامة
، وجبابرة
الصفحه ٩١٦ : : أرنى كيف تحيى الموتى؟ والنفوس مجبولة على أن تطلب رؤية ما تخبر به ، وفى
الحديث : «ليس الخبر كالمعاينة
الصفحه ٩٢٣ : ، ولم يرد رؤية القلب وإنما أراد رؤية العين ، والإيمان مكانه القلب وليس
العين ، وإبراهيم كان ممتلئا حكمة
الصفحه ٩٧٣ : ، ثم لكل مؤمن بالله ، يقول له : «ألم تر» ، والرؤية
رؤية القلب ، بمعنى ألم تعلم ، أى تنبّه أو تنبّهوا
الصفحه ١١٨ : وخروج الماء (خروج ١٧ / ٦) ؛ ١٦ ـ
معجزة كلام الله فى برية سيناء (خروج ١٩ / ٣) ؛ ١٧ ـ معجزة رؤية الله ١٨
الصفحه ٢٧٩ : العلامات الثلاث هى
علامات الإيمان الأكيد ، وما صار له هذا الإيمان إلا لمّا صار هكذا لرؤية الموت ،
ورؤية
الصفحه ٣٢٢ : بالعقل ولا الرؤية والفكر ، والمؤمنون على إثبات
الصفات وينفون عنه التشبيه كما نفاه عن نفسه ، فقال
الصفحه ٣٣٢ : عليهالسلام ، فإنه لما سأل الرؤية بعد التكليم حجب عنها. وعن جابر
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما