الصفحه ٦٧١ : صلاة العصر
فكأنما وتر أهله وماله» أى ذهب بهما. والسورة حافلة رغم ذلك بالمصطلحات وأوجه
البلاغة والبيان
الصفحه ٦٨٥ : من الأمثال والصور البلاغية ، كقوله تعالى : (إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ) (٨) ، وهو مثل يقال
الصفحه ٧٠٤ : ـ ومن بعده أصحاب البلاغ والدعوة من أمة الإسلام ـ يقسم
لهم كمقابل لقسمهم أو حنثهم بالباطل ، بأنهم مجموعون
الصفحه ٧١٠ : يشاء من عباده.
والسورة فيها
الكثير من المصطلحات ووجوه البلاغة ، كقوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٧٢٥ : والصور البلاغية والأمثلة والحكم ، ومن ذلك اسم أحمد ،
وهو اسم نبيّنا ، بشّر به عيسى ، وكانت لنبيّنا أسما
الصفحه ٧٤٣ : ، وصورها البلاغية عن هذا اليوم ، وفيها الوصف التفصيلى
لمآل المنكرين له ، وقد أنكرته ثمود ، وعاد ، وفرعون
الصفحه ٧٤٦ : البلاغة ، كالطباق فى قوله : بعيدا وقريبا ، واليمين والشّمال ،
والمشارق والمغارب ؛ والجناس فى قوله
الصفحه ٧٥١ :
هو واضح فى السورة ضد اللجوء للجن وما شابه الذى يروّج له البعض ويأخذون به. وتحفل
السورة بوجوه البلاغة
الصفحه ٧٥٣ : أمة شاهدة ومكلّفة بالتبليغ ، وهى أمة
بلاغ ، والمسلم إنسان رسالى ، أى صاحب رسالة هى الإسلام ، وكل مسلم
الصفحه ٧٦١ : أَلْقى مَعاذِيرَهُ) (١٥) من الألفاظ المتكررة للتصحيح والتوضيح ، واستخدامها فيه بيان وبلاغة ،
وتأتى «بل
الصفحه ٧٦٣ : ) ، وهو الثانى بهذه الطريقة البلاغية ، وفيه الردّ على الوجوديين
والعبثيين والعدميين والفوضويين ، فهل يخلى
الصفحه ٧٦٧ : المقابلات تحفل بأمثالها السورة ، وتكثر بها الصور والمشاهد الجمالية ،
والعبارات البلاغية ، وكلها بهدف التدليل
الصفحه ٧٦٩ : ءت التشبيهات قمة فى البلاغة ، وقيل : هى قلوس السفن ، أى
حبالها ، شبّه بها الشرر المتطاير ؛ وقيل هى جمالات بالضم
الصفحه ٧٧٤ : أحبه الله وآثره. وكلام موسى من أدب المخاطبات ، وفيه
عرض أريب. والصور البلاغية فى هذه السورة كثيرة
الصفحه ٧٧٦ : .
وآيات السورة
تجىء موجزة ومحكمة ، وفيها من وجوه البيان والبلاغة الكثير ، فهناك الجناس : كما
فى قوله