الصفحه ١٠٩٤ : .
واسم لقمان على وزن فعلان ، فهو عربى ، ولا يوجد الوزن فعلان فى العبرية ، وواضح
أنه من الحكماء الذين كانت
الصفحه ١١٢٤ : الأب والابن والروح القدس ليسوا إلا إلها واحدا ،
ومجدا واحدا ، وعظمة أبدية واحدة».
وواضح كل
الوضوح أن
الصفحه ١٠ :
المجيد (البروج ٢١) ، والبشير النذير (فصلت ٤) ، والكتاب العزيز (فصلت ٤١) ،
والبلاغ (إبراهيم ٥٢) والصحف
الصفحه ١٥ : ، أو يزيد من بلاغة العبارات ، وإنما الأحرف
السبعة قراءات ثابتة ومتواترة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧ : في ذلك
تكليفهم بأكثر مما في استطاعتهم ، فتنوعت لذلك القراءات ، وتنوّعها كان ضربا من
البلاغة ، وذلك
الصفحه ٤٠ : بَلاغٌ لِلنَّاسِ) (٥٢) من سورة إبراهيم ، يجمل بها المطلوب فى السورة ؛
الصفحه ٧٢ :
المثانى لغة اصطلاحية تدل على حضارة بلاغية أوسع ، وثقافة فكرية أعرض.
وقسمها بين العبد وربّه
الصفحه ١٠١ : إليها دون أن يحفلوا بما نسميه
بلاغة الترجمة ، فالمهم نقل المعنى بأبسط أسلوب يمكن أن يفهمه الناس. والقرآن
الصفحه ١٠٣ : ، والأولى أن يعرف الآخر عن الديانة التى نلتزمها ، والتبليغ
واجب على كل مسلم ، والمسلمون أمة بلاغ ، وإذا
الصفحه ١٢٠ : ،
وبشارتين ، فدلّت على أن بلاغة القرآن فى القمة ، ولو كان القرآن من تأليف محمد صلىاللهعليهوسلم كما ادّعى
الصفحه ١٢١ : ، والكلام
يتفاوت فى البلاغة فى ذاته ولدى القارئين أو المستمعين ، وفى كلام القرآن تأتى
الألفاظ وقد اختيرت
الصفحه ١٢٤ : فإن
الإعجاز يعنى البلاغة ، وكلامه صلىاللهعليهوسلم كلام بشر ، ومحمد ليس إلا بشرا يوحى إليه ، وما
الصفحه ١٦٦ : ينزل
عليه كتاب مدوّن محفوظ ، وأمته من بعده خلفاء له ، وهى الأمة الشاهدة على الأمم ،
وأمة البلاغ عنه
الصفحه ١٦٩ : ) (الأنبياء) وقوله هذا بلاغ لقوم عابدين ، جعل من قوله : (الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ) بلاغا
الصفحه ١٧٠ : . وعظه لهم بواحدة
الرسالة بلاغ ،
والنبىّ صلىاللهعليهوسلم أتم الحجّة على المشركين ، بقوله تعالى