الصفحه ١٢٥ :
منه ، وكلاهما كلام بشر ، وأما كلام القرآن فالبلاغة فيه فى القمة ، ولا
تدانيها بلاغة بشر ، ولو كان
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوسلم ، فيما ليس طريقه البلاغ ، وكذلك فيما طريقه البلاغ.
وطالما أنه نسيان فلا بد أن يكون قد بلّغه أولا
الصفحه ١٧٩ :
لا يريبك» ومن كان هذا هو حاله من البلاغة والحكمة فكيف يكون أميا؟!!
وما المقصود
إذن من كلمة أمىّ فى
الصفحه ٦٣٦ : وجود الله وقدرته ، وبصور البلاغة ، وتكثر بها المطابقات والجناس والاستعارات
، وتستخدم منطق المتقابلات
الصفحه ٦٩٦ :
هو قمة فى البلاغة ؛ ثم الاستفهام : (أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ
عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا) (٢٥) للإنكار
الصفحه ٧٣٣ : الذين كفروا والذين آمنوا للحساب ، وتبشّر من يطيع الله ورسوله
، وتحدد مهمة الرسول : أنها البلاغ المبين
الصفحه ٨٠٩ : إلى بنى البشر يأمر يمحو أمّيتهم ،
ويأمر بأن يتعلموا المسلم القراءة والكتابة ؛ وأول بلاغ يدحض كذب
الصفحه ١٢٣٦ : للاستفهام وإنما بمعنى ما ، مثل : (فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلَّا
الْبَلاغُ) (النحل ٣٥) ، أى ما على الرسل إلا
الصفحه ١٩٧ : ) (٣) (التحريم) ، وواضح من حكاية العسل هذه ، أن إفشاءها ما كان يشكّل جرما
يستوجب نزول آيات من القرآن ، والأرجح
الصفحه ٢٩٨ : البعث معناه إنكار الصانع الذى يصنع البعث ،
فمع الأدلة الواضحة بأن كل متغيّر لا بد له من مغيّر ، فإنهم
الصفحه ٣٨١ : ، ومن الواضح أنه يقصد إلى أن يبثّ الرعب من
اليهود فى نفوس المسلمين ، ويجعل من الإسرائيلى شخصية بطولية
الصفحه ٤٣٥ : ، عددها خمسة أسفار ، وواضح من سياقها أن موسى لم
يكتبها ، ولم تتنزل عليه ، ولم توح إليه ، ولم يلهمها ، لأن
الصفحه ٤٣٩ : حياة المسلمين أيام الرسول صلىاللهعليهوسلم. والقصص والأحكام فى التوراة ، من الواضح أن مؤلفها لا
يمكن
الصفحه ٤٦٨ : إلىّ به ، وما أنا إلا
نذير مبين. فأين الإشكال؟ وواضح أن اليهود كانوا ينزعون الآية من السياق ، ثم
يقيمون
الصفحه ٦٧٩ : وواضحة
كل الوضوح ، ومثلها «نظرية الوعد» عند اليهود والنصارى ، إلا أن الوعد عند اليهود
يقتصر عليهم من الله