الصفحه ٩٨٤ :
الابن بدلا من أبيه ، ونزل موسى والابن بدون هارون ، وقالا إنه مات! وفى التلمود
أن موسى قتل هارون ، وشاركه
الصفحه ١٠٠٦ : أَرَيْناهُ
آياتِنا كُلَّها فَكَذَّبَ وَأَبى (٥٦) قالَ أَجِئْتَنا لِتُخْرِجَنا مِنْ
أَرْضِنا بِسِحْرِكَ يا
الصفحه ١٠٥٥ : الصوت ، فقال : (يا جِبالُ أَوِّبِي
مَعَهُ) (سبأ ١٠) ، ويشبّه النبىّ صلىاللهعليهوسلم تلاوة أبى موسى
الصفحه ١٠٦٨ : حكم سليمان
حكم أبيه ، وذلك أن داود رأى أن يدفع الغنم إلى صاحب الحرث ، وأن يدفع الحرث إلى
صاحب الغنم
الصفحه ١٠٨٨ : ) (الأنبياء) ، فهو شرط من الله لمن دعاه به» أخرجه بن جرير ورواه ابن
أبى حاتم.
والقصة
التوراتية عن يونس فيها
الصفحه ١١٠٥ : أيام
موسى ، وأنه عاش طويلا وشبع من الدنيا ومات عن ثروة آلت إلى ابنه زكريا الذى صار
كاهنا مثل أبيه
الصفحه ١١٥٥ : ، وهم :
كنانة بن الربيع بن أبى الحقيق ، وسلام بن أبى الحقيق ، وسلام بن مشكم ، وحيىّ بن
أخطب ، وهؤلا
الصفحه ١١٥٧ : ، وتبجّحهم. وأعطى الرسول صلىاللهعليهوسلم الراية إلى علىّ بن أبى طالب ، وساروا إلى بنى قريظة
ونازلوهم
الصفحه ١١٦٠ : ، فعرفه زيد ، وسأله العم عن اسمه واسم أبيه
واسم أمه ، فقصّ زيد عليه قصته ، فضمّه العم إلى صدره ، فلما قصد
الصفحه ١١٦٤ : الله بن أبىّ
بن سلول المنافق ، وهو الذى رأى صفوان آخذا بزمام ناقة عائشة ، فقال : والله ما
نجت منه ولا
الصفحه ١١٧٣ : ينزل فى أحد من أهلها إلا فيها
حديث الإفك ، وفى أبيها فيما كرّمه به ربّه من الذكر عن الهجرة ، والغار
الصفحه ١١٨٨ : تساير مصالحهم. وفيما يرويه ابن أبى حاتم عن أبى هلال عن
الصفحه ١٢٣٣ : عطفيه ، يعنى لا يبالى بهم ، لأنهم أتوا بالدنيا
ولم يكونوا من أهل التقوى ثم قال : «إن آل أبى ليسوا لى
الصفحه ١٢٣٩ : المعاصى فى الدنيا ، فيحشر
يوم القيامة على وجهه. فهذا مثل أبى جهل ؛ والذى يمشى سويّا مثله مثل رسول الله
الصفحه ٣٠ : الله بن السائب لأهل مكة
، والمغيرة بن أبى شهاب لأهل الشام ، وعبد الرحمن السلمى لأهل الكوفة ، وعامر بن