الصفحه ٧٧٧ : للتعجب ، وقيل فى عتبة بن أبى لهب ، وكان قد
آمن فلما نزلت «النجم» ارتد ، وقال : آمنت بالقرآن كله إلا النجم
الصفحه ٧٩٤ : عثمان بن عفان ، وقيل : فى أبى بكر الصدّيق. وكلّ منهما قد أفلح ، أى قد
فاز وظفر ، والفلاح صلاح الحال
الصفحه ٧٩٩ :
من (أَصْحابُ
الْمَشْأَمَةِ) وهم أهل النار. وقيل : السورة نزلت فى أبى الأشد بن
كلدة ، وكان جبّارا
الصفحه ٨١٠ : : (أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهى (٩) عَبْداً
إِذا صَلَّى) (١٠) تعجب من حال أبى جهل ، ويصفه تعالى بالطغيان ، وكان
الصفحه ٨١٧ : ونكير ؛ وقيل : إن علىّ بن أبى طالب قال : كنا نشك فى عذاب القبر
حتى نزلت هذه السورة ـ يشير إلى قوله تعالى
الصفحه ٨٢٣ :
نزلت فى العاص بن وائل السّهمىّ ؛ وقيل : نزلت فى الوليد بن المغيرة ؛ وقيل فى أبى
جهل ؛ وقيل فى عمرو بن
الصفحه ٨٥٥ : » ، ويبدو
قابيل ابن أبيه ، كما تقول الآية : (ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ) (آل عمران ٣٤) ، والآية : (إِنْ
الصفحه ٨٨٦ : حنكة ودراية ، وهى مشيرة أبيها
الأمينة ، ولا يعتد باسمها صفورة يعنى العصفورة أنها الصغرى ، وواضح أن موسى
الصفحه ٨٩٠ : كلاب ، فإنه كان رجلا صادقا ، لنسأله عمّا يكون بعد الموت ـ
وقول أبى جهل أضعف الشبهات ، لأن الله تعالى لا
الصفحه ٩٠٩ : من جهة يعقوب وإسحاق ، فإن
إبراهيم أنجب إسحاق ، وإسحاق أنجب يعقوب ، فى حياة أبيه دون أمه التى كانت قد
الصفحه ٩٢٢ : ء حدث مثلا مع النبىّ زكريا
بن برخيا ، فقد نسبه سفر عزرا إلى جدّه «عدّو» ولم يذكر اسم أبيه «برخيا» ، فقال
الصفحه ٩٢٥ : ، وإبراهيم دعا عازر أباه وهو فى الحقيقة عمّه ، وإنما كلّ من فى عمر الأب
فهو أب ، وفى القرآن سمّى صالحا أخا
الصفحه ٩٢٧ : ليبعد به عن أمه ، وكان
إسماعيل فى سن يسمح له أن يفهم مطلب أبيه ، وأما إسحاق فكان صغيرا جدا وبينه وبين
الصفحه ٩٢٩ : عبد الله ، وعبد الله بن عمر ،
وابن مسعود ، وجابر ، وعلىّ بن أبى طالب ، وكل ذلك مزاعم لا تثبت للمناقشة
الصفحه ٩٥١ : عن الأهل ، واليتم فى مقتبل العمر ، وافتقاد الأب
والأم ، والأسف الشديد على ما كان من إخوته معه ، وعلى