الصفحه ٤٢١ : : (وَفاكِهَةً وَأَبًّا) (٣١) (عبس) فما هو الأبّ؟ واللفظة كما نرى مفردة ، ومعنى الأبّ ما ترعاه
البهائم ، وقد
الصفحه ٤٢٦ : ! سلونى من مالى ما شئتم». وفى رواية
أبى هريرة قال : دعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم قريشا فعمّ وخصّ
الصفحه ٤٣٨ : كتاب حزقيال : «إن النفس التى تخطئ فهى
تموت ، والابن لا يحمل إثم الأب ، والأب لا يحمل إثم الابن ، وبرّ
الصفحه ٤٤٣ : والثلاثين كالآتى : «وحدث أن
كان إسرائيل ساكنا فى تلك الأرض ، أن رأوبين ذهب فضاجع بلهة سرية أبيه ، فسمع بذلك
الصفحه ٤٤٦ : سائرا ، والظالم تاريخيا هو عقبة من معيط ، وخدنه
أميّة بن خلف الجمحى ، أو أنه أبىّ بن خلف أخو أميّة
الصفحه ٥١٢ : . وفى الحديث عن أبى هريرة «اختتن إبراهيم وهو ابن مائة وعشرين سنة ثم عاش
بعد ذلك ثمانين سنة» ، وفى كتب
الصفحه ٥١٥ : : الأب والابن وروح القدس
، ويقولون الله جوهر واحد وله ثلاثة أقانيم ، ويجعلون كل أقنوم إلها ، ويعنون
الصفحه ٥٤٢ : ، وأمر
الملائكة أن تسجد له ، فانصاعوا إلا إبليس ، أبى واستكبر ، فكان أول من استكبر فى
الوجود ، وعصى الله
الصفحه ٥٤٧ : عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) (٢٨) ، قيل نزلت فى أبى لبابة بن عبد المنذر ، أو فى حاطب بن أبى بلتعة ،
والأحرى
الصفحه ٥٥١ : اللهِ
وَرَسُولِهِ) (١) ، فلما فعل اتبعه بعلىّ بن أبى طالب ليبلّغ ما فى السورة من الأحكام.
وكان نزول سورة
الصفحه ٥٩٨ : بن أثاثة ، وحمنة بنت جحش ، وقيل رأس الإفك : عبد الله بن أبىّ. وقيل
المتهمون به من ثلاثة إلى عشرة
الصفحه ٦٢٠ : رهن أبى بكر ، فلما دخلت السبع سنين ظهرت الروم على
فارس ، وفرح المسلمون ، إلا أنهم عابوا على أبى بكر
الصفحه ٦٦١ : المكّى ، وبين
زمانها وزمان المدينة وقت طويل؟ وقيل : إنها نزلت فى عمر مع عبد الله بن أبىّ فى
غزوة بنى
الصفحه ٧٢٣ : ءٍ) (٤) حتى أن إبراهيم تبرّأ من أبيه ، وكان قد وعده أن يستغفر له ربّه ، فكان
وعده له استثناء منقطعا ، فلما
الصفحه ٧٣١ : بخلاف عبد الله بن أبى : جدّ بن قيس ، ومعتّب بن قشير.
وقوله : (قاتَلَهُمُ اللهُ) جملة دعائية ، و (أَنَّى