الصفحه ١٣٣ : أعطاه الله مالا فهو يتصدق به آناء الليل وآناء النهار»
، وعن أبى هريرة : «لا حسد إلا فى اثنتين : رجل
الصفحه ١٣٦ : أطول منها». وعند أبى
نعيم فى المستخرج عن علقمة أنه قرأ على ابن مسعود فقال له : رتّل ، فداك أبى وأمى
الصفحه ١٣٧ : عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ
لَرَحْمَةً وَذِكْرى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (٥١) (العنكبوت) ، وفى الحديث عن أبى سلمة
الصفحه ١٤٥ :
أبى طالب أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال لعمه : «يا عم! لو وضعت الشمس فى يمينى والقمر فى
يسارى
الصفحه ١٦٠ : ربيع الأول ، واستمر الحصار ست ليال ، وكانت جماعة من
الخزرج ـ منهم عبد الله بن أبىّ بن سلول ، ووديعة
الصفحه ١٦٦ : «أوائل المسلمين» ، وفى صفّهم.
وفى الحديث عن أبى هريرة أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «نحن الآخرون الأولون
الصفحه ١٩٢ : أبى بكر وعثمان ، وبدا كما لو كانا قد رفضاها
بأدب ، فتزوّجها الرسول صلىاللهعليهوسلم ، تطييبا لخاطر
الصفحه ١٩٣ : ، أول ظعينة دخلت المدينة ، وشهرتها أم سلمة ،
فقد كانت متزوجة من الصحابى الجليل أبى سلمة ، ابن عمة النبىّ
الصفحه ٢٢٤ : ذلك ، فقال
الرجل : يمنعنى من كلام ابنة عمى؟! لأتزوجها من بعده!! فنزلت الآية. وعند ابن أبى
حاتم قال
الصفحه ٢٥٣ : العاص بن وائل ، وقيل فى عقبة بن معيط ، وقيل فى أبى لهب أو
أبى جهل ، وذلك أنه لما مات إبراهيم ابن رسول
الصفحه ٢٥٦ : أَنْ تَخْشاهُ) (٣٧) (الأحزاب). وقد نفى ابن عباس ذلك ـ فيما يرويه ابن أبى حاتم ـ لمّا
جاءه الرجل فقال له
الصفحه ٣٠٦ : قريش عند أبى طالب قرب موت أبى طالب ، قال
الصفحه ٣٦٠ : فيهم ، والأولى أن يحمل المعنى على العموم.
وفى رواية أخرى
للحديث عند البخارى ومسلم عن أبى موسى ، وعن
الصفحه ٣٧٩ : عن أبى مالك ، عن أبى صالح ،
عن ابن عباس ، أو عن ابن مسعود ، وعن آخرين من أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لأن أحاديث أبى هريرة بلغت فى تقدير الكثيرين ٥٣٧٤
حديثا. فأين ذهبت هذه