الصفحه ٩٦٧ : : ربما أن الألم الذى ينزل بالأبرار ليس غضبا من الله ، ولكنه تأديب
منه تعالى كتأديب الأب الشفوق بولده
الصفحه ١٠٩٥ : القارئ منه منزلة الابن من أبيه ،
والابن الأقرب إلى أبيه ، والأكثر حاجة لمواعظه ووصاياه ونصائحه ، ويختصه
الصفحه ١٠٩٦ :
وَلِوالِدَيْكَ) ، وأوصى بالأب مرتين فى قوله : «والديه» ، وفى قوله : و
«والديك» ، وخصّ الأم مرتين صراحة ، ومرتين
الصفحه ١١٢١ : ليس إلها إذن كما
يقول النصارى.
وكذلك فإن
النسب إلى الوالدة تذكير بأنه من أم دون أب ، فإن النصارى
الصفحه ١١٢٥ : تعديل ،
يموت موتا أبديا. وعن التثليث فى إنجيل متّى يقول : «تلمّذوا جميع الأمم وعمّدوهم
باسم الأب والابن
الصفحه ١١٥٢ : «ابن أبى كبشة»! يزعم أنه أتى بيت المقدس الليلة! وقولهم «ابن
أبى كبشة» استهزاء بالنبىّ
الصفحه ١١٥٦ : عامر بن
لؤى ، وعكرمة بن أبى جهل ، وهبيرة بن أبى وهب ، وضرار بن خطّاب الفهرى ، وخرج
إليهم علىّ بن أبى
الصفحه ١١٦١ :
ينسب الرجل إلى أبيه نسبا ، فإن لم يكن له أب معروف نسبوه إلى ولائه ، فإن
لم يكن له ولاء معروف ظل
الصفحه ١١٧٢ :
يأتى بالأخبار إلى النبىّ صلىاللهعليهوسلم وأبى بكر ، فى الغار فى الطريق إلى المدينة لمّا بد
الصفحه ١٢ : ، وخالد بن الوليد ، وأبىّ بن كعب ، وزيد بن ثابت ، وثابت بن قيس
، وأرقم بن أبىّ ، وحنظلة بن الربيع.
وكان
الصفحه ٢٥ : ترتيب) سور القرآن على ما هى عليه فى المصحف كان عن توقيف من النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : ولكن أبىّ
الصفحه ٣١ : الله» ؛ وأشياء أخرى كثيرة قال بها أبىّ بن
كعب وآخرون ، ونسبوا ما قالوه إلى صحابة كبار ، فمثلا زعموا أن
الصفحه ٤٦ : ) ، قال علىّ بن أبى طالب : هى أوسع آية فى القرآن ؛ وقال عبد
الله بن عمر : هى أرجى آية فى القرآن ، فردّ
الصفحه ٥٣ : أَمْوالِكُمْ
إِنَّهُ كانَ حُوباً كَبِيراً) (٢) (النساء) ، والإيتاء الإعطاء ، واليتيم هو من لا أب أو أم له ، أو
الصفحه ١٢٩ : عند أبى داود عن أبى أمامة : «فإن الله
لا يعذّب قلبا وعى القرآن». والسبيل إلى الوعى بالاستذكار والتعاهد