الصفحه ١٩٦ :
وتزوجته وهى رافضة. وقيل : بل الآية نزلت فى أم كلثوم بنت عقبة بن أبى معيط
، وكانت قد وهبت نفسها
الصفحه ٢١٨ : أن لزوجاته صلىاللهعليهوسلم مراتب متفاوتة ، أعلاها مرتبة الإحسان ، وفى الحديث عن
أبى موسى الأشعرى
الصفحه ٢١٩ :
عباس الآية : النبىّ أولى بالمؤمنين من أنفسهم وهو أب لهم وأزواجه أمهاتهم»
، فظنوه يتلو قرآنا ، وأن
الصفحه ٣٩٥ : ) ، قال عن ابن جرير وابن عساكر عن سالم بن أبى الجعد : أن
آدم لمّا قتل أحد ابنيه الآخر ، مكث مائة عام لا
الصفحه ٣٩٦ : عن التفاسير السابقة وبخاصة البيضاوى ، وابن عطية ،
وأبى حيان ، والكشّاف ، وأبى سعود ، والفخر الرازى
الصفحه ٤١٢ : بن أبى
طالب ، فأسقطوا «بعلىّ بن أبى طالب» ؛ وأن الآية : (سَيَعْلَمُ الَّذِينَ
ظَلَمُوا) (٢٢٧) (الشعرا
الصفحه ٥٥٦ : ابن هشام ، وحكيم بن حزام وعكرمة بن أبى جهل ، وسهيل بن
عمرو ، ومنهم دون ذلك. وعدّ من المؤلف قلوبهم أبو
الصفحه ٦٢٤ : بِهِ تُكَذِّبُونَ) (٢٠) ، قيل : نزلت فى علىّ بن أبى طالب والوليد بن عقبة بن أبى معيط ، وذلك
أنهما
الصفحه ٦٦٦ : أبى بكر هو المعنىّ بالولد العاق ، ودحضت عائشة
هذه الفرية ، وردّتها إلى الذين افتروها من الأمويين
الصفحه ٨٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : «الذى لا يعمل بطاعة ، ولا يترك لله معصية» ، وقال : «كل
أمّتى تدخل الجنّة يوم القيامة إلا من أبى
الصفحه ٨٠٥ : يتمه هو نفسه ، فقد نشأ يتيما خالص اليتم ، سواء من الأب أو من الأم ، فالأب
مات وهو بعد فى بطن أمه
الصفحه ٨٢٨ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وامرأته هى أم جميل وكانت أخت أبى سفيان ، وكما غلبت
عليها كنيتها : «أم قبيح
الصفحه ٨٨٥ : عَلَى اسْتِحْياءٍ قالَتْ إِنَّ أَبِي
يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ ما سَقَيْتَ لَنا فَلَمَّا جاءَهُ
الصفحه ٨٩٧ : . معنى الاسم :
إبراهيم
تقول التوراة :
كان اسم إبراهيم : أبرام وصار إبراهيم ، ومعنى هذا الاسم : «الأب
الصفحه ٩٥٧ : ، واستمسك بالدين ، واعتصم بالإيمان. وفى القصة
يتناجى الولد مع أبيه : (إِذْ قالَ يُوسُفُ
لِأَبِيهِ) (يوسف