الصفحه ١٠٤ :
لحن المصلى الأعجمى بلهجته الأعجمية فى غير ذلك من القرآن لا تبطل صلاته ،
يعنى أن اللسان الأعجمى
الصفحه ٢٤٦ : بالمدينة!! وكل ما سبق حدث بمكة! وهذه الآية : (لِسانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ ..)
مكية
الصفحه ٣٠٣ : «الكتاب» ، واسم «القرآن» على
ذلك حاكم على اسمه «الكتاب». واللطيفة فى الاسم العربى : أن الحرف الأول من اسمه
الصفحه ٤٨١ : يعرب عنها لسانها ، فأبواها يهوّدانها أو ينصّرانها»
أخرجه أحمد والنسائى وليس دين سوى الإسلام ، والدين فى
الصفحه ٩٠١ :
وسنّة محمد صلىاللهعليهوسلم وأحاديثه ؛ و «الملك العظيم» : فليس أعظم من ملك العرب
واليهود فى
الصفحه ١٠٥٠ : والواحد والعشرين. واسم
جالوت هو تصحيف عربى للاسم السريانى ، واليهود على أن الاسم جليات يعنى أنه السبىّ
الصفحه ١١٦٣ : صلىاللهعليهوسلم أنها غيرت من مسلكها وحسّنت من طباعها بعد انفصالها عن
زيد؟ أبدا ، ظلت كما هى ، وكانت بذيئة اللسان
الصفحه ١٢٤٢ : أى يشهرها ويرفعها
، وكان أجواد العرب ينزلون الرّبا ليميز مكانهم المعتفون ، فيأتونهم يطلبون منهم
العفو
الصفحه ٢٧٤ :
مع القول والاعتقاد ، وفى الحديث : «الإيمان معرفة بالقلب ، وقول باللسان ،
وعمل بالأركان» أخرجه ابن
الصفحه ٩١١ : (٨٣) وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ (٨٤)
وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ
الصفحه ٩٩٦ : ربّه وكلّفه ، ولكنه مفطور
بها ، وقد خلقه ربّه بطيء النطق ، وثقيل اللسان. وطمأنه ربّه أنه سيكون مع فيه
الصفحه ١١٠ : بفهم الخطاب على لسان الحقيقة إلا آيات
متفرّقات ، أحببت أن أجمع حروفا استحسنها من ذلك ، وأضم أقوال مشايخ
الصفحه ٣٦٠ : . واختصاص اللسان بالذكر
لأنه المعبّر عمّا فى النفس ، وكذلك اليد دون بقية الجوارح لأن أكثر الأفعال بها
الصفحه ٣٦١ : ومن لم تعرف» ، وتلك خصال من خصال المسلم ، ويرتبط الحديثان :
حديث سلامة اليد واللسان ، وحديث إطعام
الصفحه ١٠٩٧ : يعمل بالأجر عند أناس ، فأمره
مولاه أن يذبح شاة فذبحها ، فأمره أن يخرج أطيب مضغتين فيها ، فأخرج اللسان