الصفحه ١٦٧ : عربىّ بعث باللسان العربى ، كقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ
الصفحه ٢٤٥ : الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ
وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) (١٠٣) (النحل) أنهم اختلفوا فى اسم
الصفحه ٩٨ : غير العرب ، ومن المحتم أن يتأثر اللسان العربى بألسنة
الموالى. ونعلم من التاريخ العربى كثرة هجرة العرب
الصفحه ٩١ : معروفة فى اللسان العربى قبل نزول القرآن؟ وفرقان من
فرق والمصدر فرقان ، بمعنى فصّل وميّز أحدهما عن الآخر
الصفحه ١٠٣ : . والدعوة للإسلام
لا تقتصر على العرب ، والله تعالى ربّ العالمين ، وهو تعالى خلق الناس شعوبا
وقبائل ليتعارفوا
الصفحه ٣٣ : ،
والشنبوذى. وكل قراءة توافق المصحف العثمانى ولو تقديرا ، واللسان العربى ولو بوجه
، وصحّ إسنادها إلى واحد من
الصفحه ٦٥٢ :
قيل مثله من قبل لمن سبقوه من الرسل ، وهذا القرآن تنزّل باللسان العربى
وليس بالأعجمى ، ولو قد تنزل
الصفحه ١٢٢ : الأنباط ، والأسقاط ، والعجم ، والمغفلين ، والأغبياء الذين لا معرفة
لهم باللسان العربى ، هم الذين ينخدعون
الصفحه ٩٢ : القرآن
ثمانى مرات أن القرآن عربى اللسان ، ففي سورة يوسف يقول تعالى : (الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ
الصفحه ٩٤ : مكة حيث الكعبة يتوافد عليها العرب جميعا للحج ، فكانت مكة
لهذا مركزا للتجارة ، ومجمعا للقبائل ، ينطلقون
الصفحه ٦٧٨ :
الاستهزاء ؛ واللمز : يكون استهزاء باليد أو العين ، أو اللسان ، أو
الإشارة ؛ والهمز : لا يكون إلا
الصفحه ١٢٢٤ : هو اللسان ، والبحر
هو القلب ، وفساد البرّ والبحر هو ظهور ما على اللسان وخفاء ما فى القلب. وقيل البرّ
الصفحه ٥٨٥ : مريم : (يا لَيْتَنِي مِتُّ
قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا) (٢٣) ، وهذه المقالة جاءت على لسان
الصفحه ٢١٢ : أمر أحد
أصحابه أن يطلق امرأته ليتزوجها هو!!
وفى تفسير
الزهرى وابن العربى : أن المراد بقوله
الصفحه ١٧ : كانوا أقواما مخصوصين ، وأما أمة
الإسلام ففيهم العرب والعجم ، فلو كلّف الجميع أن يعدلوا عن لهجاتهم ، لكان