الصفحه ١٥٩ :
* وجرت
المحاولة الرابعة يوم أحد ، وقام بها ثلاثة : عتبة بن أبى وقّاص ، رمى رسول الله
الصفحه ٤٠٣ :
وقال عمرو إنه نقل ذلك إلى الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فأومأ بإصبعه إلى فيه ، وقال : «أكتب فو الذى
الصفحه ٢٥٩ : لأن الرسول هو
الأمين على دعوة الله (النساء ١٢٦) ، والسمع والطاعة واجبة على الجميع (التغابن ٦)
، وهى
الصفحه ١٦١ : أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) (١٥) (الحشر) وهو ما حدث ، فقذف الله فى قلوبهم الرعب ، وسألوا رسول الله
الصفحه ١٩٥ : الله ، وقال هو وزينب : إنما أردنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فزوّجنا عبده! فنزل حكم الله : (ما كانَ
الصفحه ١٥٨ : ،
وممن آذوا الرسول صلىاللهعليهوسلم أشد الأذى ، ولقى منه أصحابه من مكة أشد العنت ، وخطط
لها معه صفوان
الصفحه ٢١١ :
زيد ، فاستأذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى طلاقها ، وذكر أسباب ذلك فقال : إن فيها كبرا
وتتعظّم
الصفحه ٧١٢ : أوس قد حلف عليها فقال : «أنت
علىّ كظهر أمى» ، فخشيت أن يكون ذلك طلاقا ، فأتت الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٥٧ : النيران ، وأرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم حذيفة بن اليمان متخفّيا يتسمّع عليهم ويتنظّر ، فلو لا
أن رسول
الصفحه ٢٠٨ : يقول الله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ
رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
الصفحه ٢٢٤ : الأرض وقد قضى نحبه ، فلينظر إلى طلحة». وقد زاد طلحة
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم أحد ، ووقاه بيده
الصفحه ٢٧٠ : .
ومن الإيمان فى
الإسلام حب الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وفى الحديث : «فو الذى نفسى بيده ، لا يؤمن أحدكم
الصفحه ١٥ :
الله صلىاللهعليهوسلم. فقلت : كذبت! فإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد أقرأنيها على غير ما
الصفحه ٢٠٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم خطب زينب لزيد بن حارثة فاستنكفت منه ، وقالت : أنا خير
منه حسبا
الصفحه ٢٢٣ :
يستطيع إلا العدل ، فعند ابن ماجة عن عائشة قالت : «كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقسم لكل امرأة