الصفحه ٦٢٧ :
٦١٤. سورة الأحزاب
السورة مدنية ،
نزلت فى المنافقين وإيذائهم للرسول صلىاللهعليهوسلم ، وطعنهم
الصفحه ٦٧٢ :
واحتبست قريش عثمان ، وبلغ الرسول صلىاللهعليهوسلم أنه قتل ، فقال الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٣٣ : بدعوى أنهم بشر مثلهم ، فاستغنى الله ، وهو الغنى الحميد.
وتدعو السورة الناس إلى الإيمان بالله ورسوله
الصفحه ٧٦٦ : عملت ، أكائن أنا معك فى الجنة؟ فقال له الرسول صلىاللهعليهوسلم : «نعم والذى نفسى بيده» ، ثم قال : «من
الصفحه ٧٩٤ : الأنداد ، وشهد أنى
رسول الله». وخلع الأنداد هو أن لا يجعل لله تعالى مثيلا ولا شريكا. وقيل : نزلت
الآية فى
الصفحه ١٠٤٦ : ـ وليس عيسى كما تقول الرواية ـ رسولين
يتبعانها : برنابا ، ومعه بولس ، ليدعوا الناس ، فمحتمل أن أصحاب كتب
الصفحه ١١٥٦ :
الرمى بالنبل والحصى. واشتد البلاء على المسلمين ، فأرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى عيينة بن
الصفحه ١١٦١ : ، فنزلت الآية : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ
الصفحه ١٤ : وغيرهما ، أن عمر بن
الخطاب قال : سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦ : سمع أبو الأسود الدؤلى
رجلا يقرأ قوله تعالى : (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٩ : إلا أربعة فقط؟
هذا الكلام قال
به أنس بن مالك ، وكان عند وفاة الرسول صلىاللهعليهوسلم فى نحو
الصفحه ٣٠ :
سبعون ، وفى السنة الثانية عشرة ـ أى بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وفى يوم اليمامة أحصى من
الصفحه ٥٢ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
هى الآية : (وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ
الصفحه ٥٥ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم قال : «ذكر الله الشرك ، قال : هو فيكم أخفى من دبيب
النمل ، وسأدلك على
الصفحه ٦٦ : كوّرت ؛ وفى حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «شيّبتنى هود وأخواتها» ، لما فيها من الفزع ، والفزع
يورث