الصفحه ٢٧٧ : يظلم نفسه؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ليس هو كما تظنون. إنما هو كما قال لقمان لابنه : (يا
الصفحه ٢٧٩ :
عليها ، كأن يقول المؤمن : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله
، وأن كل ما جاء به حق
الصفحه ٤٠٢ : الله لقد رأيتنا
نجالس أبا هريرة فيحدّث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ويحدّثنا عن كعب الأحبار ، ثم
الصفحه ٥٤٧ : الله ورسوله ولا يتولوا
عنه أو يكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون ، وعليهم ثالثا : أن يستجيبوا لله
الصفحه ٥٥٣ :
والدين ، وجعلت السورة مهلة أربعة شهور لمن كانت بينه وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم عهود ، ومن كان عهده
الصفحه ٦٢٨ : نفهم أن لزوم البيت يمنع من أن تشارك المرأة ـ حتى
لو كانت زوجة للرسول صلىاللهعليهوسلم ـ فى الحياة
الصفحه ٧٣٨ : مرة ، و (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ) مرتين كما فى الآية ٤١ من سورة المائدة ، وفى كل مرة
كان يعلنه تعالى
الصفحه ١٢٠٥ : الرسول صلىاللهعليهوسلم يدعو لها ، وقال عن نفسه : «بعثت لأتمم مكارم الأخلاق»
وفى الحديث : «أمرنى ربّى
الصفحه ١٢ : ذلك.
* * *
٥. كتابة القرآن
يقول ابن عباس
: كان رسول الله إذا نزلت عليه سورة دعا بعض من يكتب فقال
الصفحه ٤٧ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
ناجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ
الصفحه ١٢٧ : دلّل عليه فى
القرآن ، إما دلالة مبيّنة مشروحة ، وإما مجملة يتلقى بيانها الرسول صلىاللهعليهوسلم ، أو
الصفحه ١٥٣ : الله ورسوله». رواه البخارى ، وقال : «إنما أنا بشر
مثلكم ، وإن الظن يخطئ ويصيب ، ولكن ما قلت لكم قال
الصفحه ١٧٧ : ) ، فقد تعجبوا أن يكون الرسول بشرا ، كقول القرون الماضية : (ذلِكَ بِأَنَّهُ كانَتْ تَأْتِيهِمْ
رُسُلُهُمْ
الصفحه ١٧٩ : : (الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً
عِنْدَهُمْ فِي
الصفحه ١٨٠ : ) (٧٩) (النساء) ، والناس يعنى الجميع كما فى الآية : (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
رَسُولُ اللهِ