الصفحه ٧٠٩ : قلوبهم وشاع بينهم الفسق ، وتحضّهم على التزوّد
بتعاليم الله من القرآن ، وباتباع سنّة الرسول
الصفحه ٧١٨ : أدبيات للحرب عند المسلمين
استنّها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، منها أن لا تقتل امرأة ولا طفل ، ونفت
الصفحه ٧٢٣ : بها المسلمين فى الحرب والسلم ، هى
التى دعت الكثيرين إلى اعتناق الإسلام بعد فتح مكة ، بل إن الرسول
الصفحه ٧٢٥ :
إسرائيل آذوا موسى أشد الأذى ، مع أنهم علموا أنه رسول الله إليهم ، وضلّوا عن
السبيل فأضلهم الله ، ثم أرسل
الصفحه ٧٣١ : الحرص على الدنيا والكفر بالله ما كان عبد الله بن
أبىّ ينهى الناس عن أن يطعموا رسول الله
الصفحه ٧٣٢ :
رَحِيمٌ) (١٤) ، أنزلها فى عوف بن مالك الأشجعى لمّا شكا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم جفاء أهله وولده
الصفحه ٧٣٦ :
قال لها رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «خذى ما يكفيك وولدك بالمعروف» ، فأحالها على الكفاية
حين علم
الصفحه ٧٣٧ : الشريعة
المتصلة بالحياة العملية ، وفى هذه السورة يتصل التشريع بحياة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وببيت
الصفحه ٧٣٩ : الخطاب ، فلما دخل عليه بعد أن سمع خبر
إيذائهن للنبىّ صلىاللهعليهوسلم قال له : يا رسول الله ، ما يشق
الصفحه ٧٤٢ : أثاروها وما يزالون على الدعوة ، وعلى قيام
النبىّ صلىاللهعليهوسلم بها ، واستحقاقه كنبىّ ورسول ، وفيها
الصفحه ٧٤٣ : ، وتؤكد أن ما يبلّغه من القرآن هو قول رسول كريم ،
وتنفى عنه أنه شاعر أو كاهن ، أو أنه يتقوّل على الله
الصفحه ٧٤٥ : ، وأوصاف الناجين فى الآخرة ، والكفّار فى مكة خصوصا ونفورهم
من دعوة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وأمره له
الصفحه ٧٤٦ : جهل ؛ وقيل السائل ـ من
سياق السورة ـ هو الرسول صلىاللهعليهوسلم نفسه ، ولذلك قال له ربّه
الصفحه ٧٤٧ : ، وعذّبهم فى النار بكفرهم. وفى السورة : أن نوحا
من المرسلين والمنذرين ، قيل هو أول رسول منذر ، وأحد أولى
الصفحه ٧٥٢ : فمدنية ، وتتناول
جانبا من حياة الرسول صلىاللهعليهوسلم فى تبتّله وقيامه الليل ، وفى تلاوته للقرآن