الصفحه ٣٧٦ : الغرانيق ، واستدانة الرسول صلىاللهعليهوسلم من اليهودى ، وبشارة اليهودى بمولده ، ورؤية اليهودى
لقدومه إلى
الصفحه ٣٧٨ : المدمّر ،
وتناقل المبغضون للرسول صلىاللهعليهوسلم كلامه ونشروه وشنّعوا به ، مع أنه فرية أعظموها عليه
الصفحه ٣٧٩ : عن أبى مالك ، عن أبى صالح ،
عن ابن عباس ، أو عن ابن مسعود ، وعن آخرين من أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٨٤ : اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ
الصفحه ٣٩٤ : الرسولين الأولين شمعون ويوحنا ، واسم الثالث بولس ، والقرية
أنطاكية.
وأمثال ذلك كان
يرويه ابن كثير عن أهل
الصفحه ٣٩٩ : الخامسة والعشرين من عمره ، ووقت أن توفى
الرسول صلىاللهعليهوسلم فى الثالثة عشرة! وربما كانت لابن عباس
الصفحه ٤٠٥ : الجرم. ومن
أحاديث ابن عمرو المعتبرة من الإسرائيليات ادعاؤه بأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : يخرج
الصفحه ٤١٢ : وضعه ، والثابت أن عمر اقترح على الرسول صلىاللهعليهوسلم اقتراحا وقال له : ما ذا لو صلينا فى مقام
الصفحه ٤١٦ : بين
قصتيهما ، ولمّا لم يجد الرسول قد أشار على الصحابة بشيء بشأن التوبة ، قرن عثمان
بين السورتين
الصفحه ٤١٩ :
بعقائدهم وعوائدهم ، وقد اتفقوا جميعا على مناهضته ، ومحاربة الإسلام ، وقتال
الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٠ : ، وأن محمد رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء
الزكاة ، والحج ، وصوم رمضان» ، فلما كانوا قد سبق لهم
الصفحه ٤٣٧ : السفرين الأول والثانى من «أخبار الأيام»
كتبهما عزرا بمعاونة حجىّ وزكريا الرسولين ، ومع ذلك تناقض كلامهم فى
الصفحه ٤٣٩ : حياة المسلمين أيام الرسول صلىاللهعليهوسلم. والقصص والأحكام فى التوراة ، من الواضح أن مؤلفها لا
يمكن
الصفحه ٤٤٥ : المزمور ٣١ حتى المزمور ٧٢ ، ثم يقولون
: تمت صلوات داود بن يسى. ولخلو شعائرهم من «آمين» ، قال الرسول
الصفحه ٤٥١ : ) (٧٥) (الإسراء) ؛ والثانية : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا