الصفحه ٢٧٣ : : «إيمان بالله ورسوله» فدلّ على
أن الاعتقاد والنطق من جملة الأعمال. فإن قيل وكيف الجمع بين هذا الحديث وتلك
الصفحه ٢٧٨ : ء» ، قيل : بم يا رسول الله؟ قال «بكفرهن» ، قيل : أيكفرن
بالله؟ قال : «يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان. لو
الصفحه ٣٠٤ : والإسلام والعقل ، وعلى أن محمدا صلىاللهعليهوسلم كان نبيّنا ورسوله تعالى إلينا ، وكان معلّمنا ومرشدنا
الصفحه ٣٢٤ : أدواتهم فى الفصاحة والإيجاز ، ومخاطبة الرسول صلىاللهعليهوسلم للناس بهذه الأحاديث من هذا المعنى ، ومن لم
الصفحه ٣٣٢ : عليهالسلام ، فإنه لما سأل الرؤية بعد التكليم حجب عنها. وعن جابر
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما
الصفحه ٣٤١ : .
* * *
٣٩٥. الأعمال
بالخواتيم
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى قصة الرجل فى وقعة خيبر أصيب ولم يطق ألمه
الصفحه ٣٤٥ : ، ولو أن نعض بأصل شجرة حتى يدركنا الموت ونحن على ذلك» ولزوم
الجماعة : لأنه كما قال الرسول
الصفحه ٣٥٣ : خمسة وعشرون ، أولهم آدم ، وقيل : نوح ، وقيل : إدريس
؛ وكان لكل رسول كتاب أو وصية ، واختلفت الأمم
الصفحه ٣٥٦ :
عبد الله بن صوريا يقول للرسول صلىاللهعليهوسلم : ما الهدى إلا ما نحن عليه ، فاتّبعنا يا محمد
الصفحه ٣٥٧ : سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هذا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ
وَتَكُونُوا شُهَدا
الصفحه ٣٦١ : : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل : أى الإسلام خير؟ قال : «تطعم الطعام ، وتقرأ
السلام على من عرفت
الصفحه ٣٦٢ : مِنْ
ذِكْرِ اللهِ) (الزمر ٢٢) ، وسأل ابن مسعود الرسول صلىاللهعليهوسلم : كيف ينشرح الصدر؟ قال : «إذا
الصفحه ٣٦٦ : فتح الرسول صلىاللهعليهوسلم مكة لثمان بقين من رمضان سنة تسع أو ثمان ، ونادى فيها
مناديه : «من قال لا
الصفحه ٣٧٠ : بين الإيمان والإسلام كانوا سبعة ، هم : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأبو بكر ، وبلال ، وخبّاب
الصفحه ٣٧١ : النبىّ إنا أرسلناك شاهدا
ومبشرا وحرزا للأميين. أنت عبدى ورسولى ، سمّيتك المتوكل ، ليس بفظّ ولا غليظ ولا