الصفحه ١٦٣ : يؤذيه أو يكيد له ، وما محمد
إلا رسول قد خلت من قبله الرسل.
* * *
٢٠٦. محمد صلىاللهعليهوسلم
بشر
الصفحه ١٦٥ : ، أو
ننزله المنزلة الواجبة ، والرسول صلىاللهعليهوسلم من كل ذلك براء.
* * *
٢٠٨. محمد واحد من
الصفحه ١٦٩ : الثرثارون والمتشدّقون والمتفيقهون» قالوا : يا
رسول الله ، قد علمنا الثرثارون ، والمتشدّقون ، فما المتفيهقون
الصفحه ١٧١ :
الْأَقْرَبِينَ) (٢١٤) (الشعراء) خرج رسول الله حتى صعد الصفا فهتف : يا «صباحاه»!! (يقسم
بالصباح
الصفحه ١٧٤ : نفسه
الآيات كثيرة
فى القرآن تمتن على الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وذلك دليل على أنه لم يؤلف هذا الكتاب
الصفحه ١٧٥ :
للرسول صلىاللهعليهوسلم
عجب النبىّ صلىاللهعليهوسلم من صنع أهل مكة ، فمرة يقولون هو ساحر ، ومرة
الصفحه ١٨٢ : بتقوّله
قالوا : إنه صلىاللهعليهوسلم ليس بنبىّ ولا رسول : (وَيَقُولُ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَسْتَ
الصفحه ١٨٣ : الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ
الصفحه ١٨٤ : يضرعون بها إلى الله حتى نزلت الآية من أواخر سورة البقرة : (آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مِنْ
الصفحه ١٨٥ : أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَماتُوا وَهُمْ فاسِقُونَ) (٨٤
الصفحه ١٨٨ : بالباطل
يشهد الله
تعالى للرسول صلىاللهعليهوسلم بأنه ما ضلّ عن الحق وما حاد عنه ، فقال : (وَالنَّجْمِ
الصفحه ١٩٠ : . وما
تزوجنى إلا بعد موتها بثلاث سنين». وفى الصحيحين عن أبى موسى الأشعرى أن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٢ :
فزوّجها عثمان بن مظعون. وما كان الرسول صلىاللهعليهوسلم يحب النساء كالحديث المزعوم عن أنس ، وما
الصفحه ٢٠٣ : الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٢٠٦ : ، وما تكشّف
من مواقف القرآن من شخصية الرسول صلىاللهعليهوسلم هو الحياء الشديد وكريم المحتد ، والحلم