الصفحه ٨ : إلى البشرية حتى يأخذه الرسول عنه ؛ وقيل : إن جبريل إنما نزل
بالمعانى خاصة ، وأنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧ : : «اقرءوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم ، فإذا اختلفتم
فقوموا عنه».
وقد نهى الرسول
صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ٢٦ : عنها : ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم (تعنى فى المدينة) ، وقد
الصفحه ٣٣ : عباس ، عن أبىّ بن كعب
وعمر بن الخطاب ، عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وتوفى سنة ١٢٠ ه ؛ وعاصم :
الصفحه ٣٧ : ، كقوله : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ) (الأنفال) ، و (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) (التوبة) ؛ أو
الصفحه ٤٤ : خَلَقَ) (العلق).
والمنطقى أن
يأتى فى رواية عائشة فى المقدمة قولها : أن الملك جاء الرسول
الصفحه ٥٩ : ، وعلمه به كعلمه
بالشهادة ، ولا يطلع على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول ملكا كان أو نبيا.
والكرسى فى
الصفحه ٦١ : ورثة ثابت بن قيس بن شماس ، والأول أصحّ ، وكانت امرأة سعد ، وهى
المشهورة بأم كحّة ، قد شكت إلى الرسول أن
الصفحه ٧٢ : يترسّمها المعمار ، وهى
أشياء تفتقد فى فاتحة النصارى ، ومن أجل ذلك وصف الرسول صلىاللهعليهوسلم الفاتحة
الصفحه ٧٤ : أعمّ من الشكر ، ومحمد من كثرت محامده ،
وبذلك سمى رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
والحمد لله
كلمة كلّ
الصفحه ٧٦ : الرسول صلىاللهعليهوسلم عن التعوذ بأية صيغة بخلاف «أعوذ بالله من الشيطان
الرجيم» ، وتعوذ مع ذلك فقال
الصفحه ٨٣ : ، والله هو المعلّم للرسول وللمؤمنين ، والآية فيها الجواب على سؤالهم
، وفيها التعليم للمسلمين بأن الأهلة
الصفحه ٨٦ : ) (١٤٥) (آل عمران) ، وتأتى مرة بمعنى النهى ، كقوله : (وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
اللهِ) (٥٣
الصفحه ٨٧ : ، فيرى الرسول صلىاللهعليهوسلم أثر تعليم الله عليهم ، فتنتعش نفسه ، وكلما جاء خصومه
بمثل ـ أى حجّة
الصفحه ٨٨ :
ذلك أن يشدّ من أزر الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ويرهف من عزم المسلمين. وجديد الكلام يقوّى أصحاب