الصفحه ٤٣٦ : نصرانيا ، بالرسول صلىاللهعليهوسلم ، قرأ عليه الآية : (اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً
الصفحه ٤٤٤ : أقرأها لهما رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فكانا يقرءان بها ، فقاما ذات ليلة يصليان فلم يقدرا
منها على
الصفحه ٤٤٦ : يَعَضُّ الظَّالِمُ
عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (٢٧) يا
وَيْلَتى
الصفحه ٤٤٧ : فى المعصية ، ويصدق فيه
الحديث عن «جليس السوء والجليس الصالح» ، فلما سألوا الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٣ : الرسول صلىاللهعليهوسلم لما نزلت هذه الآية قال : اللهم لا تكلنى إلى نفسى طرفة
عين» رواه الطبرى وأبو
الصفحه ٤٥٤ : على مرحلة (أى
مسافة) ، فأنزل الله هذه الآية وتسمى آية الاستفزاز. وقيل : إن الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٧ : فى
المدينة ، وكان نزولها بعد آل عمران ، وآياتها ثلاث وسبعون آية ، ونزلت فى
المنافقين وإيذائهم للرسول
الصفحه ٤٧٤ : عنهن
بما ملكت يمينك ، وكانوا يرثون النساء ، فإذا ماتت المرأة تزوّجها أقرب أقرباء
زوجها ، فنهى الرسول
الصفحه ٤٨٨ : من فجر الإسلام وبداية المبعث ، على التشنيع
على القرآن ، والرسول صلىاللهعليهوسلم ، وعلى الإسلام
الصفحه ٥١٩ : ، ويعقوب بن زبدى من صيّادى الأسماك.
واستخدم الرسول
صلىاللهعليهوسلم مصطلح الحوارى ، وفى الحديث فى
الصفحه ٥٢٦ : : «فعلنا وقلنا» ، ولو كان واحدا لقال : «فعلت وقلت» ، فقال لهم
الرسول صلىاللهعليهوسلم : «ألستم تعلمون أنه
الصفحه ٥٤٤ : الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الْأُمِّيَ) (١٥٧) ، فخلص هذا الوعد لأمة محمد صلىاللهعليهوسلم ، رسول الله الأمى إلى
الصفحه ٥٥٢ :
قصتيهما كانتا متشابهتين ، وقبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يبيّن أنها منها أو أنها غيرها ، فظن عثمان
الصفحه ٥٦٢ : . فلعل الرسول صلىاللهعليهوسلم لعظم ما يراه من الكفر والتكذيب ، يتوهم أنهم يزيلونه
عن بعض ما هو فيه
الصفحه ٥٦٦ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فمات عمه أبو طالب وهو الذى كان يجيره ويحميه ، وماتت
زوجته خديجة ، وهى