الصفحه ٢٧٤ : مرة ، وقوام كل ذلك بالإيمان. وفى الحديث عن الرجل الذى سأل الرسول صلىاللهعليهوسلم : ما الإيمان قال
الصفحه ٢٧٥ : كلّ على
حدة ، فكان عاما ، فردّ عليه النبىّ صلىاللهعليهوسلم ردّا خاصا. والحديث من جوامع كلم الرسول
الصفحه ٢٨١ : : محبة الله ورسوله ، أخرجه
البخارى والحديث يشبّه رغبة المؤمن فى الإيمان ، وطلبه له ، والشغف به ، بالرغبة
الصفحه ٢٨٦ : عباس قال : عليك بتقوى الله والاستقامة. اتّبع ولا
تبتدع. وقال : ما نزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩٧ :
وإخراجهم من القبور. وروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل : كيف يعيد الله الخلق؟ وما آية ذلك فى خلقه
الصفحه ٣٠٦ : قالها
فقد أحسن. وسأل أبو ذر الرّسول صلىاللهعليهوسلم ، قال : يا رسول الله : أمن الحسنات : «لا إله إلا
الصفحه ٣٠٧ : اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَكانُوا
الصفحه ٣١١ : الرسول صلىاللهعليهوسلم ، قال : «الشرك الخفى أن يقوم الرجل يصلى فيزيّن صلاته
لما يرى من نظر رجل» أخرجه
الصفحه ٣٢٧ : لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) (٤٠) (الحاقة) لأن معناه قول تلقّاه رسول كريم عن الله ، كقوله : (ما يَأْتِيهِمْ
الصفحه ٣٣٤ : تعالى اصطفى لملائكته ولعباده أن
يقولوا : «سبحان الله وبحمده» ، وفى ليلة الإسراء كان رسول الله
الصفحه ٣٣٦ : الساعة إلا
الله» أخرجه البخارى. وفى صحيح مسلم قالت عائشة : من زعم أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخبر
الصفحه ٣٣٩ : سأل أحدهم الرسول صلىاللهعليهوسلم : أيعرف أهل الجنة من أهل النار؟ قال : «نعم» ، قال : «فلم
يعمل
الصفحه ٣٤٢ : رسول الله ، إن كان علينا أمراء يأخذون بالحق الذى
علينا ، ويمنعونا الحق الذى لنا ، أنقاتلهم؟ قال : «لا
الصفحه ٣٤٣ : بالإسلام ، ويجعل ذلك الكثيرين
يتشككون فى أحاديث الفتن هذه ويرتابون أن قائلها هو الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٤ : : يا رسول الله ، وما التحوت والوعول؟ قال : «الوعول وجوه الناس وأشرافهم ،
والتحوت الذين كانوا تحت أقدام