الصفحه ٧٣٤ : ء عموما. وفى مناسبة نزولها ، قيل : إنها نزلت لمّا طلّق رسول
الله صلىاللهعليهوسلم حفصة ، فأتت أهلها
الصفحه ٧٥٣ : المزمل
والمدثر هما للتأنيس والملاطفة ، والرسول صلىاللهعليهوسلم فعل ذلك مع علىّ ، فناداه : «يا أبا تراب
الصفحه ٧٥٧ : إلا صفة السحر ، لأنهم علموا أن كل هذه الصفات لا يمكن أن تجتمع لشخص واحد
، فسمّوا الرسول
الصفحه ٨٠٥ : ، وينكسر قلبه ، وتعاف الحياة نفسه. وفى الحديث يعالج الرسول صلىاللهعليهوسلم قسوة القلب عند الناس فيقول
الصفحه ٨٠٦ : » عند الرسول صلىاللهعليهوسلم بالسطحية ، والجهل الشديد ، والتعنّت والتحريف البغيض ،
ولعل هذه السورة
الصفحه ٩١٦ : شاكا لكان الرسول صلىاللهعليهوسلم أولى بالشك منه ، والرسول صلىاللهعليهوسلم لم يشك ، وإبراهيم أحرى
الصفحه ١٠٨٣ : الجامع حديثا ، ولم يعرف عن منهج رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن منه تفسير القرآن بالقصص. والأقرب إلى
الصفحه ١١٢٦ :
اثنينية ، والرسول صلىاللهعليهوسلم نهى أن يطريه المسلمون كما أطرت النصارى عيسى ، وأمرهم
أن يقولوا أنه
الصفحه ١١٥٢ : ! قالوا : وتستطيع أن
تنعت لنا المسجد؟ وفيهم من قد سافر إلى القدس ورأى المسجد ، فقال رسول الله
الصفحه ١١٦٣ : إنكاحها ، ونزل القرآن بذلك ، ودخل رسول الله عليها
بإذن ربّه ، ولم يقرر صداقا ، ولا جدّد عقدا ، ولا شيئا
الصفحه ١١٦٧ :
العميان فى بلادنا ، واتخذ تعليم القرآن للصبية مهنة يتكسّب منها ، وصاحب رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، وكان
الصفحه ٢٥ : الرسول صلىاللهعليهوسلم على موضعهما من القرآن ، فكان اتساق السور كاتساق
الآيات والحروف ، وجميع ذلك تم
الصفحه ٣٤ :
هو أبو بكر عاصم بن أبى النّجود الأسدي ، قرأ على زرّ بن حبيش ، عن عبد
الله بن مسعود ، عن رسول الله
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وجزّأه آيات وسورا ، وأشرف على ضبطه ، ولم يمت الرسول
صلىاللهعليهوسلم إلا وقد كان للقرآن حفّاظ
الصفحه ٣٦ : سمع قارئا أعجميا يقرأ الآية : (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) (٣) (التوبة