الصفحه ٦٨٠ : والثلاثون. وموضوعها كغيرها من السور المكية : البعث والنشور
، والتوحيد ، والرسالة ، وأصول العقيدة ، وتحفل
الصفحه ٧١١ : التنزيل بعامة الخامسة بعد المائة. وتتناول موضوعات
كثيرة ، منها : أحكام الظهار والكفّارة عليه ، وأصول
الصفحه ٧١٨ : الآية : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ
تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٧٣٢ : التغابن هو جو السّور المكية التى مدارها الكفر والإيمان ، وأصول
العقيدة ، والتخويف من الآخرة ، والتبشير
الصفحه ٧٥٥ : والقراءة كلاهما له أصوله ، والتلاوة تكون عن تمهل وفهم
وتدبّر ، وربما كان المقصود بالقراءة ، المصاحبة
الصفحه ٨٥٢ :
تشيطن من شطن ، فإذا كان من شاط قيل تشيّط. ومع الشياطين لا قواعد ولا أصول ، وهم
يخوّفون الناس الفقر لئلا
الصفحه ٨٥٩ : ، ومشركى
هذه الأيام ، فلا إكراه فى الدين ، وهذا مبدأ أصولى من مبادئ الإسلام. والمستضعفون
لم يكرههم أحد على
الصفحه ٩٩٠ : عليها الزمن وتضيع أصولها ، فينبرى عزرا
يكتب ما يذكره وأعوانه منها ، ويشملها تحريفهم وتلفيقاتهم
الصفحه ٩٩٩ : الأسباط ليكون هناك وئام
بين السكان من أصول واحدة. وينتهى السفر مع نهاية حياة يشوع ، ويخطب فى جموع
الصفحه ١٠١٣ : إسرائيل. والأصول اللغوية لكلمة «عجل»
عند العرب والعبرانيين والموآبيين والأشوريين واحدة ، واللفظة سامية
الصفحه ١٠٥٧ : الأصول الأجنبية هى مزمور ،
والجمع مزامير ، وهى الأناشيد التى تغنّى بمرافقة المزمار ، وكانت هذه الآلة أيام
الصفحه ١٠٥٩ : من الأصول فى السياسة
الإسلامية ، وفى الاقتصاد والحكم ، وجعل الصلاح سببا لاستحقاق الوراثة ، فلم
يجعلها
الصفحه ١٠٧١ : العودة إلى الأصول ، ثم منها تبدأ الرحلة. وفى قوله
تعالى : (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً
الصفحه ١٠٩٢ : العربى ، وأنكروا أن يكون هناك شخص حقيقى باسم لقمان ،
واعتبره المستشرق رينيه باسيه مستعربا من أصول حبشية
الصفحه ١٠٩٣ : أن اسمه كان لقمان بن باعوراء بن ناحور بن
تارح ، أى كان من نسل آزر ، ومن أصول النبىّ إبراهيم ، وقيل