الصفحه ٧٥٢ : فينحدر من حالق إلى أسفل ، فيضرب
ليصعد من جديد ، لينزلق مرة أخرى وثالثة ورابعة ... إلخ ، وذلك هو العذاب
الصفحه ٢٥٠ : النبىّ من بينهم والمؤمنون ، ويتوجهوا
إلى حيث أمروا ، وذلك ما حدث مع الرسول صلىاللهعليهوسلم وأهل مكة
الصفحه ١١١ : آخر آية من القرآن نزلت هى : (وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ
إِلَى اللهِ ثُمَّ)
(تُوَفَّى كُلُّ
الصفحه ٧٢٨ :
لتكون لهم الجنة وهى خير من الأرض ، ولكنهم لا يتمنونها أبدا لأنهم يعرفون أنهم
ظالمون ، ولقد ظنوا أن ربّهم
الصفحه ٦٠٣ : وتحرّم عليهم البشرى ، وما
كان ما عملوه فى الدنيا إلا كالهباء المنثور ، لا جدوى منه ولا فائدة ، وما كانوا
الصفحه ٧٢٩ :
اليوم السادس عشر من ربيع الأول ، وأول خطبة له فى المدينة ، وكانت ثانى
جمعة له فى قرية قرب المدينة
الصفحه ٣٢ :
هرمز ، ومعاذ بن الحارث المشهور بمعاذ القارئ. وجميعهم كانوا بالمدينة. وأما من
كان بمكة فهم : عطا
الصفحه ٢٨٠ :
٣١٥. القضاء والقدر
من الإيمان
القضاء : هو
العلم بوجود الموجودات جملة ؛ والقدر : عبارة عن وجودها
الصفحه ٣٠٨ : » ولم نصل إلى كلمة الإقرار : «الله» ، وفى الحديث : «من
كان آخر كلامه (يعنى فى الدنيا) لا إله إلا الله
الصفحه ١٠٢٠ :
ويذكر من الأدب
الشعبى فى مصر أن البحيرة فى الفيوم التى اسمها بحيرة قارون ، نسبة إلى قارون موسى
الصفحه ١١٥٥ : ، وأقبلت غطفان بمن معها من أهل نجد
، ونزلوا إلى جانب أحد ، وأما رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزل يظهر سلع
الصفحه ٩٤٤ :
«المبروك» ، وكان يشوع من سبط أفرايم ، وكذلك صموئيل ويربعام ، وهزموا
وأسروا إلى آشور ؛ و «بنيامين
الصفحه ٨٨٠ : عبر نهر الفرات إلى فلسطين ، أو لأنه كان بدويا
رحّاله ، يسافر عابرا وينتقل من مكان إلى مكان ، ومن أرض
الصفحه ١١٥٠ :
يظهر على الأديان إلا بعد الهجرة إلى يثرب التى هى طيبة ، والتى صار اسمها
المدينة ، أى العاصمة
الصفحه ٥٧٤ : الحديث أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «ما أوحى إلىّ أن أجمع المال وأكون من التاجرين ،
ولكن أوحى إلىّ