الصفحه ٧٢١ : والهجرة ، وغيرها من القرى افتتحت بالسيف ؛ وأهل
القرى : القرى هى : النضير ، وقريظة ـ وهما بالمدينة ؛ وفدك
الصفحه ٤٣ : ؛ وقيل : أول سورة بالمدينة
هى المطففين.
* * *
٣٩. أول آية نزلت من
القرآن؟
إذا كنا قد
حددنا أول آية
الصفحه ٨٧٨ : واحد منهم رهط. والمدينة هى مدينة صالح ، وهى الحجر جنوبى
تيماء من وادى القرى. وهؤلاء التسعة كانوا من
الصفحه ٩٣٧ : فأنزلاه صوغر ، وهى مدينة قريبة ،
وقلب الملكان سدوم وعمورة وأمطراهما الكبريت والنار. وصعد لوط من صوغر إلى
الصفحه ١١٥٤ : المائدة فى المدينة ، كقوله تعالى : (إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ
فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ
الصفحه ٩٧٥ : مدينة «بعلبك» فى لبنان ، ومعنى الاسم «مدينة
البعل». والإسرائيليون عبدوه وجعلوه من آلهتهم (ملوك أول ١٨
الصفحه ٩٨٧ : بيت من سيتسبب فى موته من بعد ،
وحادثته مع الذى قتله ، وهروبه إلى مدين ، رغم أنهما من المصائب والنكبات
الصفحه ١١٧٠ : أن يقتل المسلم مسلما ، أو
يقتل يهوديا ، طالما لم يخرجه اليهودى من داره ، ولم يقصد إلى قتله ، ولم
الصفحه ٩ : ه ، وكتابه من أجلّ التفاسير وأعظمها. وفي أسباب النزول ، كان في مقدمة
المؤلفين : على بن المدينى
الصفحه ٨٧٦ : كان من أمر الناقة ، يقول الله
تعالى : (وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ٩٣٩ : إلى لوط : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ
اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبارَهُمْ وَلا يَلْتَفِتْ
الصفحه ٥٢٢ : ، ونبّهت إلى صفاتهم ومكرهم وافتراءاتهم ونقضهم للعهود. وكان المسلمون فى
المدينة فى بداية تكوين الدولة
الصفحه ٩٣٦ : (مسجد المدينة) أفضل من ألف صلاة فيما سواه من
المساجد إلا المسجد الحرام. وصلاة فى المسجد الحرام أفضل من
الصفحه ٥٩٠ : الرهيب. وتستطرد
السورة ، من مشاهد القيامة إلى
الصفحه ٢٦ : منكوس القلب ، أى يقرأ السورة منكوسة ،
يبتدئ من آخرها إلى أولها ، كعادة بعض الناس الذين يجرّبون أنفسهم فى