الصفحه ١٠٧٥ : والأصهار. والسحر المؤذى : فى الحقيقة لا يضر
بأحد إلا أن يكون هذا الضرر من عند الله ، وكان سيقع بصاحبه بدون
الصفحه ٦٩ :
التوراة قال : (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ
الصفحه ١٩٥ : أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً) (٣٧) (الأحزاب). ومن رأى البعض فى تفسير (وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ مَا اللهُ
الصفحه ١٠٨٤ : ، فعندئذ استخلفه ، فوفىّ الرجل ، فسمّى لهذا ذا
الكفل ، لأنه تكفّل بما طلب منه نبىّ الله.
وفيما قالوا فى
الصفحه ٤٥٣ : يقاربهم فى بعض ما يريدون ، ثم عصمه الله من ذلك ، وأنزل هذه
الآية! والرواية هنا أكثر نكرا ، لأنهم يظهرونه
الصفحه ٤٥٢ :
التفسير ، لأن الله يقول (فَيَنْسَخُ اللهُ ما
يُلْقِي الشَّيْطانُ) أى يبطله ، وشفاعة الملائكة غير
الصفحه ٣٣١ : بداية وحتما ستكون له نهاية ، وهى التى تحين مع
الساعة ، والساعة آتية لا ريب فيها ، ومعها يكون الإحيا
الصفحه ١٠١٠ : بأنها دار الفاسقين. وكذلك ذهب بعض المفسرين هذا المذهب
فى التفسير ، إلا أن بنى إسرائيل كانوا قد خرجوا من
الصفحه ٦٤٤ : يَهْدِي مَنْ هُوَ
كاذِبٌ كَفَّارٌ) (٣) فالقرآن كتاب فى الحق وليس الباطل ، ولتعريف الناس بالله وصفاته ، وأن
الصفحه ٧٩١ :
كتاب من لدن الله تعالى ، وأنه الكتاب الفارق الميسر للذكر ، فصّلت آياته ، وضرب
فيه للناس من كل مثل. ولله
الصفحه ٩٢ : »
كان الله تعالى قد وعد بها فى التوراة وأنزلها لذلك فى القرآن ، وهذا تفسير من
الإسرائيليات ، لأنه لا شى
الصفحه ٤٥٤ : ) ، وفى قراءة «لا يلبّسون» بالباء المشددة ، أى لا يدعهم
الله على حالهم فى مكة إلا لزمن قليل بعده ، يقصد
الصفحه ٦٧٧ : لتأسيس «محكمة عدل إسلامية» ، مهمتها دعوة المختصمين من
المسلمين إلى كتاب الله ، فإن بغت إحداهما وتطاولت
الصفحه ٩٦٢ : رأى
مسرحا فى حياته ، ولا عرف هذه المعانى؟ ولا مراء أن القرآن هو كتاب الله سبحانه ،
وهو تعالى العليم
الصفحه ١١٢٣ : أنبيائهم ، وأن يتّخذوه ربّا ، فنزلت (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ
الْكِتابَ وَالْحُكْمَ) ـ إلى