الصفحه ١٠١٧ : نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا وَأَحْسِنْ كَما
أَحْسَنَ اللهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ
الصفحه ١١٧٠ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم فدافع عن نفسه بأنها كانت تؤذيه فى الله ورسوله ، قيل
إن النبىّ حكم بأنها لمّا
الصفحه ٣٥٦ : تهتد!
وقالت النصارى مثل ذلك ، فأنزل الله الآية ، بطريقة الحوار الذى هو منهج القرآن فى
التعليم والتعلّم
الصفحه ٥٨٨ : إلا مثل البشر ومن البشر؟ يأكل الطعام مثلهم ، ويمشى فى
الأسواق كما يفعلون ، فلما ذا الإنصات له
الصفحه ١٠٣٤ : وقد صار يتسبب له فى المشاكل مع بنى إسرائيل ، وكانوا يحبونه عن موسى
ويؤثرونه عليه ؛ وقيل : إن موسى
الصفحه ٥٠٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى اليهود : «إنهم لا يحسدوننا على شىء كما يحسدوننا
على يوم الجمعة التى
الصفحه ٧٣٧ :
وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (١)؟ ، وصيغة السؤال من صيغ التلطف فى العتاب ، وكذلك قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٠٧ : : (لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ
يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ) (النساء ١٧٣) ، ومن عرف الله لا لذة له إلا فى
الصفحه ٣١٩ :
فى المواضع ، لأن الحلول عرض حادث ، والحادث لا يليق بالله. و «العند»
يستعمل فى الاعتقاد ، تقول
الصفحه ٥٤٤ : ء بإسهاب ، منهم نوح : الذى أنجاه الله ومن معه فى الفلك وأغرق المكذّبين ؛
وهود : الذى أرسل لقوم عاد فجادلوه
الصفحه ٨٧٦ : النمل فى قوله : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ فَإِذا هُمْ
الصفحه ١١٩٠ : وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (٢٦٥) (البقرة) : مثل يضرب للصادقين فى إنفاقهم يبتغون به
الصفحه ١٠١٩ : أفكار فى قارون فيها الكفر
الصريح ، وحذروهم من فتنته ، فثواب الله خير لهم من كل المال لو آمنوا وعملوا
الصفحه ١٢٢٣ : الإنشاء. والمثل إذن يضرب
فيما يصعب كالخلق ، وفيما يسهل كالبعث ، وهو فى ذلك له المثل الأعلى ، والمثل هو
الصفحه ٣٣٩ : العاملون؟ قال : «كلّ يعمل لما خلق له ـ أو لما يسّر له» ، وفى هذا الحديث أن
علم الله محيط وسابق ، وليس فيه