الصفحه ٦٥٦ : ، فسبحان ربّ العرش عمّا يصفون ، لا ولد له ولا صاحبة! ثم يقول ربّنا
معرّفا بنفسه : وهو فى السماء إله ، وفى
الصفحه ٢٣٩ : الباقية بعد
عصره ولكل العصور.
* * *
٢٦٨. فى الآية : (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) (٥٧
الصفحه ٨٤٠ : ،
ينعّم فيها الله المؤمنين ، وعقاب العاصين فى الدنيا أيضا. وجهنم عندهم هى هنوم ،
تنسب لواد على مشارف القدس
الصفحه ٢٧٩ : إلى تكفير الناس ، فهل يعرف الله إلا القليل! فالنظر
والاستدلال فى علم الإسلام ، ليس ما نقصد إليه فى
الصفحه ٥٩٢ : ، وهذه أحوال العارفين بالله. والضحايا فى
الحج : ليأكل منها أصحابها ، ويطعموا القانع والمعترّ ، والأول هو
الصفحه ٥٠٤ :
قبلة إبراهيم ، فكان يدعو الله وينظر إلى السماء ، فأنزل الله : (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي
الصفحه ٧١٥ : فى قوله : (فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا
فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (١٢) ، وتكفى الزكاة وأداء الفرائض
الصفحه ٢٧٦ :
الله من رسول فيطلعه على الغيب ، بل المنجم كاذب فى حدسه وتخمينه ، وما كان للنبىّ
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٩ :
كانوا فى البحر وعصفت الريح دعوا الله مخلصين ، ولو أنجاهم عادوا للبغى فى
الأرض! وكأنهم قد اطمأنوا
الصفحه ٩١١ : من قبله ، وبأهل الجنة
، وأن يجعل له لسان صدق فى الآخرين ، فتجتمع عليه الأمم ، وتتمسك به وتعظّمه ، وقد
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم وهو يتحنث أو يتعبّد مجاورا فى غار حراء ، فقال له : «اقرأ»
، فقال : «ما أنا بقارئ»؟ فكرر عليه ذلك
الصفحه ٢٧٠ : يكون
الله ورسوله أحبّ إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن
يعود فى الكفر كما
الصفحه ٦٢٤ : ، وأسبغ عليه نعمه ، فلما ذا الجدل فى الله بغير علم ولا
هدى؟ ولما ذا اتّباع السلف والآباء حتى لو كانوا على
الصفحه ٤٨١ : عن
تحريف اليهود للتوراة
يخبر الله
تعالى عن اليهود بأنهم حرّفوا فى كتابهم ، أى بدّلوا فيه ، فأضافوا
الصفحه ٥٨٤ : الله. وتأتى فى السورة آية : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها كانَ
عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا) (٧١