الصفحه ١١٤١ : الولدان.
* * *
٩٣٧. قصة الغلام
والراهب
فى الرواية عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن أصحاب الأخدود
الصفحه ١١٦٣ : هُمُ الْكاذِبُونَ (١٣) وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٥١٤ : أنها «بنوة النسل» كما قال المشركون فى
الملائكة أنهم «بنات الله» كقوله تعالى : (وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ
الصفحه ٥٠٨ : التدبير بعد الانتهاء من الخلق ، والتدبير
فيه الحكمة ومطلق التصرف ، ولا شفاعة فى التدبير إلا لمن يأذن له
الصفحه ١٥٢ : رسوله!. فنزلت الآية : (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ
الصفحه ٣٣٦ : الحديث : «مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله : لا يعلم
ما تغيض الأرحام إلا الله ؛ ولا يعلم ما فى غد إلا
الصفحه ٥٧٠ : كان من هذا الصنف من العباد ، فتفاءل يوما فى المصحف ، فخرج له قوله
تعالى : (وَخابَ كُلُّ
جَبَّارٍ
الصفحه ١١٦٥ : تسقى العطشى وتداوى الجرحى ،
وأطعمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى خيبر ثلاثين وسقا ، وتزوجها طلحة بن
الصفحه ١١٧٨ : تظنون إذا
كان أحد له مائة خروف فضلّ واحد منها؟ أفلا يترك التسعة والتسعين فى الجبال ويمضى
فى طلب الضال
الصفحه ٢٥٩ : الصلوات ، وكيفيتها ، وما
يقال فيها ، والتجهيز لها ، وعدد ركعاتها ، وطاعة الله إذن تكملها طاعة رسوله
الصفحه ٥٨ : للتوحيد ، وأعظم من (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) (١) التى فيها التوحيد كله ، وتعدّ مثلها ثلث القرآن ، ومن ثم
الصفحه ٦٤٨ :
مدنيتان ، وهما : (إِنَّ الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ إِنْ فِي
الصفحه ١٦١ : أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) (١٥) (الحشر) وهو ما حدث ، فقذف الله فى قلوبهم الرعب ، وسألوا رسول الله
الصفحه ٣٠٦ : ) (البقرة) ، وقيل : الواحدية تعنى أنه قد سلبت عنه الكيفية والكمية
فهو واحد فى ذاته لا انقسام له ، وفى صفاته
الصفحه ٥٧٥ : ، وتحذرهم العاقبة ، وتضرب المثل بإبراهيم ، فقد كان أمة قانتا لله حنيفا ،
قد جمع الخير كله فيه ، وأطاع الله