الصفحه ٦٥١ : مقطوع ولا محسوب. والعجيب أن يكون كفرهم
بالله خالق الأرض فى يومين ، والذى قدّر أقواتها فى يومين ، وقضى
الصفحه ٩٦٧ : الطفح الجلدى بجسمه جميعا وبدأت
آلام بطنه ، شككته امرأته فى إقباله على الله رغم نوازله ، فعاتبها وقال لها
الصفحه ٣٢٦ : تَقُولَنَّ
لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً (٢٣) إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) (٢٤) (الكهف). والمشيئة فى الأصل
الصفحه ٦٢١ : غيب ، وفيها أن الله لا يخلف وعده
، وأن له الأمر من قبل ومن بعد لو يعلمون ، ولو علموا لما عجبوا ، لأنه
الصفحه ٤٣٢ :
بالقسطاس المستقيم».
* * *
٤٨٠. فى معنى قوله
تعالى (يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ
(٣١
الصفحه ١٩٦ : اللهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ
الصفحه ٦٣١ : فِي السَّرْدِ) ، ونفهم أن الجبال والطير كانت تسبّح معه ، وتسبيحها
يعنى ترجيعها ، وإلانة الحديد له
الصفحه ١٠٥٣ : بالعزف والغناء له على
قيثار ، وتعلّم السياسة فى بلاط طالوت ، واشتهر بحربه مع الفلسطينيين ، وقتاله
جالوت
الصفحه ٢٩٤ : آية فى القرآن
؛ وهو الربّانى الذى اختار الطريق إلى الله ، ويتمثّله تعالى فيما أمر ونهى ،
والله أو
الصفحه ١٨٩ : أمهاتهم فى سن التكوين ، أى بين
الرابعة والثامنة من العمر ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم توفيت أمه وهو فى
الصفحه ٢١٠ :
وأما قوله
تعالى (وَتُخْفِي فِي
نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ) ، ففي رواية ابن
الصفحه ٧٦٦ : عملت ، أكائن أنا معك فى الجنة؟ فقال له الرسول صلىاللهعليهوسلم : «نعم والذى نفسى بيده» ، ثم قال : «من
الصفحه ٩٧٣ : الله العافية ، فإذا
لقيتموهم فاصبروا». ولما قال أبو عبيدة لعمر عند ما سمع بالطاعون فى بلدة فرجع
الصفحه ٣٢٣ :
٣٦٥. سمّى نفسه تعالى
شيئا
يقول تعالى فى
الآية : (قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ
الصفحه ٦٤٣ : القربة عنده تعالى فى الدنيا ، وله فى
الآخرة حسن الثواب. وداود وسليمان من الأوّابين ـ أى الراجعين إلى الله