الصفحه ٣٢٩ : تركه عقوبتهم على كفرهم وإلحادهم لا ينقص من عظمته ، ولا
يطعن فى هيبته ، ومن كانت له هذه الخصال الأربع
الصفحه ٥٨٩ :
وحرّقوه بالنار ، فكان «تحريقه أول تحريق holocaust
أوauto ـ da ـ fe فى التاريخ ، وقضى الله أن تمنع
الصفحه ٩٠٦ : لورودها هكذا فى التوراة. وتقول
التوراة إن فرعون أتاح له كل ذلك وأغناه ، لأن إبراهيم أعطاه امرأته سارة وكان
الصفحه ٥٧٩ : ،
ومن كان فى الدنيا أعمى ، كان فى الآخرة أعمى ، والعمى عمى القلب والعقل فلا يبصر
ولا يعى حجج الله ، ولقد
الصفحه ٧١٢ : عمك شيخ كبير فاتقى الله
فيه». ولم يكن قد نزل فى القرآن شىء عن الظهار ، وما برحت المرأة تجادل عن نفسها
الصفحه ٩١٧ :
٧٥٨. «لا إله إلّا
الله» ميراث إبراهيم فى عقبه
إبراهيم : هو
نبىّ الله وخليله ، وإمام الحنفا
الصفحه ٥١٧ : نفس محمد بيده لغدوة أو روحة فى سبيل الله خير من الدنيا
وما فيها ، ولمقام أحدكم فى الصف الأول خير من
الصفحه ٨٥٧ : توكلت ـ وهذا جواب الشرط ، وما كان إلا متوكلا على الله فى كل حال ،
ولكنه بيّن أنه متوكل فى هذا على الخصوص
الصفحه ٥٠٧ : ، وإذا نسيتنى فقد كفرتنى» ، وفى الحديث الصحيح
يقول الله تعالى : «من ذكرنى فى نفسه ذكرته فى نفسى ، ومن
الصفحه ١٨٣ : اللهَ
بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ (١٤٣) قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ
الصفحه ٩١٥ : كانت له شامة فى كتفه ، فاطّلع عليها وصدّق أنه أبوه. والمهم فى
القصة ليس ما يرد عنها من الإسرائيليات
الصفحه ١١٩٦ : يأذن بهذا وذاك ، وله فيهما القوانين ،
والمسببات الحسنة تأتى بالحسنات ، والسيئة تأتى بالسيئات ، والله فى
الصفحه ٩٥٠ : يستعين بالصبر ، ويتوجه
إلى الله يسأله اللطف. ولمّا سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الصبر الجميل فى
الصفحه ٢٦٠ : يهودى فى سرقة اتّهم بها ظلما ، فقضى الله
تعالى بأن يحكم رسوله بما أراه الله ـ أى بقوانين الشرع ، وبالنصّ
الصفحه ٦٤٩ : ينذر يوم التلاق : وهو اسم ليوم القيامة ، سمّى كذلك لأن
الناس فيه يلتقون ويبرزون ، لا يخفى على الله منهم