الصفحه ٣٣٢ :
٣٧٨. الله تعالى
يكلّم البشر
فى القرآن : (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً) (١٦٤) (النسا
الصفحه ٣١٧ : الأنبياء دعوا إلى الإسلام ، والمسلمون عن حق هم الذين
يقولون فى الله : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) (١١
الصفحه ٧٨ : ، وأطفئ مصباحك واذكر
اسم الله ، وخمّر إناءك واذكر اسم الله ، وأوك سقاءك واذكر اسم الله» ، وفيه : «إذا
أراد
الصفحه ١٥٨ : ، بالسلام ـ
تحية أهل الجنة. فما جاء بك يا عمير؟» قال : جئت لهذا الأسير فى أيديكم فأحسنوا
فيه. قال رسول الله
الصفحه ٣٠٢ : ـ عن العلماء ؛ وهى علم قائم بذاته. واسمه الله يتردد فى القرآن
٢٦٩٧ مرة ، وأفعاله وآياته الدالة على
الصفحه ١٠٤٨ : لَنا مَلِكاً
نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ أَلَّا
الصفحه ٢٦٢ : ) ، فأمر الله المؤمنين أن يصلوا على النبى تشريفا له ، لأنه
بلّغ الرسالة ، وأدّى الأمانة ، وجاهد فى سبيل
الصفحه ٥٢٩ : ينفقوا فى السرّاء والضرّاء ، لأن الله يحب المحسنين. وعلامة
إيمان المؤمنين أن لا يفعلوا الفاحشة
الصفحه ٧٣٣ : يخوّفانا أن نجاهد فى سبيل الله ، وقد نحذر الإنفاق فى سبيله مخافة
عليهم من الفقر ، وتحذرنا أن الأموال
الصفحه ٣٠٨ : » ولم نصل إلى كلمة الإقرار : «الله» ، وفى الحديث : «من
كان آخر كلامه (يعنى فى الدنيا) لا إله إلا الله
الصفحه ٦٤٢ : الله ويستغفر ويتوب ، فوهبه الله علما ، وزاده قوة ، وكان بارع فى التراتيل
والتسابيح ، ويحب أن ينشد
الصفحه ١٥٩ : شهاب الزهرى شجّه فى جبهته ؛ وعبد الله
بن قمئة جرح وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر فى وجنته ؛ والمغفر
الصفحه ١١٢٧ : . عيسى روح من الله
فى الآية : (إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ
الصفحه ١١٦٤ : النفاق لم يجلد ، وقيل فى ذلك سبب غريب ، قيل : لأن
الله تعالى قد أعدّ له فى الآخرة عذابا عظيما ، فلو حدّ
الصفحه ١١٦٦ : أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) (النور ١٩) ، ويعلم الله مقدار