الصفحه ١٠٤٩ :
بينهما ، فيشوع أول الأنبياء وصمويل آخرهم. ويشوع عبر نهر الأردن ، وكلمة «نهر»
فى القصة بلبلت
الصفحه ٤١١ : ! والآية ليست من كلام أبى بكر وإنما هى من
القرآن ، وكان نزولها فى واقعة أحد ، يعاتب بها الله المؤمنين الذين
الصفحه ٩٩٨ : ، وتتبقى
كلمة عن سفر يشوع ، وهو كتاب فى أحط أنواع الاستعمار باسم الدين ، والانطباع الذى
نخرج به من قرا
الصفحه ١٠٩٤ : انقطع عن الإفتاء ، فقيل له ، فقال : ألا اكتفى إذا كفيت!
ـ يعنى بمجيء داود لم تعد هناك حاجة للناس فيه
الصفحه ٢٥٤ : ،
من عرب وعجم ، سواء كانوا من أهل الكتاب أو من الأميين ، امتثالا لأمر الله تعالى
، وقال : «والذى نفسى
الصفحه ٤٠٧ : الناس له ، وانعكس ذلك على كلامه معهم ، والصحيح أن القرآن فى
مكة هو القرآن فى المدينة ، فما قالوا إنه
الصفحه ٣٤٥ :
صلاة ، ولا نسك ، ولا صدقة ، ويسرى على الكتاب ـ يعنى القرآن ـ فلا يبقى فى الأرض
منه آية» ؛ والقرآن
الصفحه ١٠٩٣ : الأغنام قال فيه ربّه : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ
مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ
الصفحه ٩٦ :
تباعد ما بين حاجبيه ، فهو أبرج ، وهى برجاء ، والجمع برج ؛ ونقول أبرج
بمعنى بنى برجا ، وأبرج الله
الصفحه ٩٧ : كِتابٌ
مُصَدِّقٌ لِساناً عَرَبِيًّا) (١٢) (الأحقاف)؟ ثم إنه كاذب إذ ينفى عنه العجمة فى قوله : (وَلَوْ
الصفحه ٩٣٤ : بحسب الروح ، فكذلك الآن» ، ثم يقول :
«ما ذا يقول الكتاب : اطرد الأمة وابنها ، فإن ابن الأمة لا يرث مع
الصفحه ٤٢ :
٨٧) ، وفاتحة الكتاب آياتها سبع آيات ، وبها كل حروف الهجاء إلا سبعة أحرف
، هى
الصفحه ١٠١٢ :
يشيد بالقرآن من أجل إيراد هذا العقاب غير الموجود فى أى كتاب من قبل
القرآن! قال موسى : (فَاذْهَبْ
الصفحه ٤١ : يوسف الثقفى ، فقد سأل القراء والحفّاظ والكتّاب : إلى أى حرف نصف
القرآن؟ فقالوا : عند حرف الفاء من سورة
الصفحه ١٦٢ : ، وقال فى حقه : لوددت أنه عندى الآن فأرميه بالنبل حتى
أقتله! فخرج بعد مقالته بيوم أو يومين ومعه جمل له