الصفحه ٧٧٢ : كِتابِيَهْ) (٢٥) (الحاقة). وفسّر البعض الكافر بأنه إبليس ، لأنه عاب آدم أن الله خلقه
من تراب ، وافتخر أنه
الصفحه ٥٧٧ : مضجعه ؛ وقيل كان ذلك فى اليقظة وليس فى النوم ؛ وقيل
كان الإسراء بالجسد يقظة إلى بيت المقدس ، ثم بالروح
الصفحه ٦٢ :
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ) (٢٣) (الزمر). وفى الحديث : «ما أنزل الله فى التوراة ولا
الصفحه ٤٣١ : .
* * *
٤٧٩. فى معنى قوله
تعالى : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى
اللهِ رِزْقُها (٦)) (هود
الصفحه ٦٥٩ : فى كتابه الزمان الوجودى ، أو عن
طريق العلوم والبحوث النفسية بنظريات فرويد والتحليليين ، أو بدعوات
الصفحه ٣٠ : ، وقورنت بالآخرين
، ولم يرصد من كل الروايات فى كتاب واحد إلا المجمع عليه والمتواتر. فمن يتهم
المسلمين بأنه
الصفحه ٥٥٧ : بعده ، فحسبه الله لا إله إلا هو ،
وهو ربّ العرش العظيم. والحمد لله ربّ العالمين.
* * *
٥٩١. سورة
الصفحه ٢٤٧ :
وفى رواية أخرى : أن أبا طالب فى مسيرته إلى الشام مرّ ببلدة بصرى ، وبها
راهب يقال له بحيرا ، وكان
الصفحه ٤٨٨ : مزواج ، وزير نساء!! وأنه كان
معتبرا من خاصة العرب من السّوقة ، قبّحهم الله! والسوقة فى اللغة : هم الرعية
الصفحه ٤٨٤ : قد تغيّر من وقت كتابة هذا الكلام ، ولا يمكن أن يقول
موسى ذلك فى وقته ، ولا بد أن هذا الكلام كتب بعد
الصفحه ١٢٠٢ : الدّين هو وقت حلوله ، وكل شىء وقّت به شىء فهو أجل له.
(حَتَّى يَلِجَ
الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ
الصفحه ٣٤٨ : كان حقيقيا. وقيل : بل أورده فى قوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ
الصفحه ٢٥ : (الرَّحْمنِ) فى سورة الرحمن ، آية ، وكلمة (مُدْهامَّتانِ) آية ؛ واعتبرت الفاتحة سبع آيات ، وهى السبع المثانى
الصفحه ٢٣١ : بالصرع؟
المشكلة فى
هجوم المستشرقين على الإسلام ، أنهم يستشهدون بكتب السنّة ، وهذه تحفل بأخبار
ومعلومات
الصفحه ٤١٠ : المعنى : قال محمد ، أو يزعم محمد ، أو بداية كلام ، أو
فى المبتدأ ، وهكذا ، فظن العرب أنها من القرآن