الصفحه ٤٨٧ :
هذه الحقيقة ويؤكدها فى القرآن ـ لو كان هو مؤلف القرآن كما يقول
المستشرقون ـ أن يكون قد قرأ
الصفحه ١٩١ : يرغب فيها كأنثى ، ولذا كفّ عن معاشرتها ، ولم تعد زوجة
له على الحقيقة حتى قيل أنه طلقها ، وما طلقها
الصفحه ٤٧٤ : أخلاقياته يعاقب عليها أى قانون أخلاقى فى العالم ، وليس
كذلك القرآن فى رقيّه وسمّوه. وانتقد الله عليهم كفرهم
الصفحه ٨٩ : أستارهم كما فى سورة التوبة. ثم إن نزول القرآن
مفرّقا أبان أنه كتاب لم يؤلّفه محمد ، فكان منذ البداية وحتى
الصفحه ١١٦٩ : المقصود بهم
الملائكة ، حفظوا الحادثة فى كتاب لا يضيع ولا يبلى ، أو أنهم أصحابه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٩ : الأرض ،
ويحكمون بالطاغوت ، ويجادلون فى الله ، ويبتغون الفتنة ، ويمترون ، والله بالغ
أمره ، وسيقذف الحق
الصفحه ٣٦٦ :
سمحة ، يعنى لا تعصّب ولا تزمّت فيها كالذى عند اليهود والنصارى. والإسلام
هو الوسطية ، وأمة الإسلام
الصفحه ٨٠٦ : خير الردود عليهم ، وإنى لأعتبرها مثلا حيّا فى نوع الكتابة عن
الشخصية المتكاملةintegrated personality
الصفحه ٨٧١ : يذكر فى القرآن إلا فى آيتين ،
واعتبره القرآن كذلك من الأنبياء الصغار ، ولم تكن له فيه مداخلات توضع موضع
الصفحه ٥٩٣ : فليزدادو إيمانا ، وليركعوا ويسجدوا
ويعبدوا ربّهم ، وليفعلوا الخير لعلهم يفلحون ، وليجاهدوا فى الله حقّ
الصفحه ٨٩٣ : كَالْمُجْرِمِينَ (٣٥) ما لَكُمْ
كَيْفَ تَحْكُمُونَ (٣٦) أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (٣٧) إِنَّ لَكُمْ
الصفحه ٣٦٠ : .
واللسان يقول فى الماضين والموجودين والحادثين ؛ واليد تشارك اللسان بالكتابة ؛
وقد يضرب بها صاحبها دفاعا عن
الصفحه ١٢٦ : ، قيل : أى ذى الشرف ، فمن آمن به
كان له شرفا فى الدارين ، كقوله تعالى : (لَقَدْ أَنْزَلْنا
إِلَيْكُمْ
الصفحه ٦٨٥ : مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها) (هود ٦) ، يعنى الرزق مكتوب لكل مخلوق ، وهو فى
الصفحه ٤٢٠ : ، فإذا كانت البدعة تحت عموم ما ندب الله إليه
، فهى فى حيّز المدح ، ويعضد هذا قول عمر : نعمت البدعة هذه