الصفحه ٤٤٣ : النسخ أن نقول نسخ الكتاب : أى نقله ، فكذلك نسخ الحكم
هو تحويله ، والآية إذا نسخت ، سواء فى حكمها أو
الصفحه ٥٢٢ : . والسورة جميعها مدنية إلا الآية : (وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ) (٢٨١) فإنها نزلت يوم
الصفحه ٧١٦ : قوله : (وَإِنَّ اللهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ) (٢) فإن العفو والمغفرة لا يقعان إلا فى ذنب ، والمظاهر إذن مذنب
الصفحه ٨٩٨ : ولمّا كان طفلا ، فجعل الله الفداء لطفل إبراهيم خاصة
، وجعل لافتدائه قصة هى قصة الذبيح ، وبسببها كان
الصفحه ٦٦٤ :
وعلم الأجنة ، وهو فى الآية بمعنى عمل نسخة أخرى ، فيستنسخ الملائكة أمّ الكتاب ،
ليضاهوا ما به ، بعمل ابن
الصفحه ٨٩٤ : للرجوع إلى الله عند كل
ابتلاء ، سواء فى الخير أو فى الشر ، مثلما فعل أصحاب الجنة ، والرجوع إلى الله
دأب
الصفحه ١٤٨ :
تعالى للأنبياء وحى ، والوحى : إعلام فى خفاء ، وأنواعه : الإشارة ، والكتابة ،
والرسالة ، والإلهام
الصفحه ٥٦٥ : المورود ، أى بئس مقرهم الذى استقروا فيه.
وتختتم السورة بالحكمة : أن الله تعالى ما كان يهلك القرى بظلم
الصفحه ٧٠٦ : فى سجودكم» أخرجه ابن ماجة فسبحانه ، له
الحمد والمنّة ، ونسأله تعالى أن يحيينا ويميتنا على الكتاب
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوسلم ، ورأته مرة يتحدث إلى صفية فى يومها ـ أى يوم أم سلمة
ـ فقالت له فى صلف : تتحدث مع ابنة اليهودى فى
الصفحه ٨٦٩ : الله تعالى ويسليه فى هذه الآية بما حدث
للأنبياء من قبله ، فقد كذّبوا فصبروا ، إلى أن أهلك الله
الصفحه ٣٦٨ : مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ) (البينة ١) ، ومن بقيت فيه خصلة من خصال الجاهلية سوى الشرك لا
الصفحه ٨٤ : قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا
هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٨٥٦ : الحضارات فهو هذا المعيار : الكتاب
الدينى للأمم ، لأنه ضمير الأمة ، ومرجعها الأخلاقى ، وقصة القرآن فيها
الصفحه ٧١٨ : نهى عن القطع ، وتقضى
فى الخلاف بين الفريقين بأن من نهى إنما نهى بإذن الله ، ومن قطع فإنما قطع بإذن