الصفحه ١٠٦٧ : عليه مالها فلا
يؤتى به إلا بإذنها. ولم يتقيّض له أن يأتى به إلا إنسان ليس من الجن كان عنده علم
بالكتاب
الصفحه ١١٧٩ : مِنْها وَمَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ
لَهُ كِفْلٌ مِنْها ؛ لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ
الصفحه ١٩٧ : الله
رسوله ، وأنزل فىّ الكتاب يقرأ به المسلمون ، لا يبدل ، ولا يغيّر قوله تعالى : (فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
الصفحه ١٢١٣ : الإساءة ، مرجعهما إلى من
يفعلهما.
(وَإِنْ عُدْتُمْ
عُدْنا) (٨) المثل فى الآية معناه : إن عدتم عاد الله
الصفحه ٣٣٨ : عبوديته لله تعالى ، قال : (إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ
وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠) وَجَعَلَنِي
الصفحه ٤٢٥ : ؟
هذا كلام
المستشرقين وأهل الكتاب ، قالوا : القرآن وصف المنكرين له بأن الله ختم على قلوبهم
وسمعهم
الصفحه ٥٥٥ : يدفع الجزية يدفعها عن يد ، يعنى بنفسه غير مستنيب
فيها. وأهل الكتاب هم النصارى واليهود ، وهؤلاء هم
الصفحه ١٤٣ :
الباب الثانى
النبوّة والنبىّ صلىاللهعليهوسلم فى القرآن
مقدمة
* * *
١٧٩. النبوة هل هى
الصفحه ٥٦٩ : الحق» : أى دعوة الصدق ، والحق والدعاء به هو دعوة الحق
، وقيل : إن الإخلاص فى الدعاء هو دعوة الحق ، وأنه
الصفحه ١٠٦٣ : «بسم الله
الرحمن الرحيم» يبدأ بها كتاب ، فتكون من بعد هذه السورة فاتحة كل شىء ، ومن حكمة
بلقيس لجوؤها
الصفحه ٩٠١ : ديانات ، قيل فيها إنها «الديانات الكتابية»
الوحيدة فى العالم ، وإبراهيم على ذلك أبو اليهودية والنصرانية
الصفحه ٤٤٩ : صلىاللهعليهوسلم باثنتين وثلاثين سنة! ومع ذلك فقد اعتمد روايته السيوطى
من بعد ، ونشرها فى كتابه «الدر» ، وكذلك كتب
الصفحه ٧٥٤ : القرآن معجز ،
وأنه كتاب محيط ، ويلمّ بدلائل وجود الله ، ودلائل قدرته ومنصرفات هذه القدرة ،
ومعنى أسمائه
الصفحه ١١١٩ : نبيّة ، لأنهما
بلغتا حدّ الكمال فى النساء. ومريم أوحى إليها الله كما أوحى إلى الأنبياء ، غير
أن الوحى
الصفحه ١٠٨٠ :
الآخرون الأوّلون يوم القيامة» ، يعنى آخر أمة فى الدعوة وأول أمة فى دخول الجنة :
«لأنهم أوتوا الكتاب من