الصفحه ٤٤٥ : ) ، (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً) (المائدة ٤٨) ، (وَلَقَدْ بَعَثْنا
فِي كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٦٠١ : الضّر والنفع ، والموت
والحياة والنشور ، وله ملك السموات والأرض ، ولم يتخذ ولدا ، ولم يكن له شريك فى
الصفحه ٥٧٤ : مظعون : «فقد جاءه اليقين وإنى لأرجو له
الخير» ، أى جاءه الموت ، والموت هو الحق الذى لا ريب فيه ، وفى
الصفحه ٢٤٥ :
وحده الذى يتهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم هذا الاتهام ، سواء فى الماضى أو فى الحاضر ، فلقد كان
الصفحه ٣٦٥ : ، قال فى التعريف به : «الحنيفية السمحة». وكلمة الإخلاص فى
الحديث هى «لا إله إلا الله» ، «والحنيفية
الصفحه ٥٠٦ : ، وهذه وجهة أهل الإسلام ، كما فى قوله : (لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً
وَمِنْهاجاً وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ١٠٦٦ : ، وتجعله إماما فى التوحيد ، وتقدّم قصته مع ملكة سبأ
كنوع من الجهاد وكداعية إلى الله. والهدهد فى القصة
الصفحه ١٢١٦ : فى الله وآياته ، يقول تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي
اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ) (الحج
الصفحه ٦١٣ : وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) (الزمر ٦٨) ، والثانية : نفخة الفزع ، إذ يخرجون من القبور
الصفحه ٣٥٢ : الأرثوذكسى ، والكاثوليكى ،
والبروتستانتى إلخ ، وكفّر بعضهم البعض وكل هؤلاء مآلهم فى النهاية إلى الله فيقضى
الصفحه ٥٢٣ : الرَّحِيمُ) (١٦٣) ثم آية سورة آل عمران ، (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) (٢) ، يعنى أنه فى
الصفحه ٩٧٦ : أن فى كل كتاب سرّ ، وسرّه فى
القرآن فواتح السور. ثم إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لى خمسة
الصفحه ٧٥٨ : قدّر ما قدّر ،
قاتله الله ولعنه ، وتدبّر ما يردّ به الحق ويدفعه ، وقطّب بين عينيه فى وجوه
الناس ، وكلح
الصفحه ٣٦٧ : . المسلم لا يكفّر
إلا بالشرك
القرآن والحديث
واضحان فى ذلك تمام الوضوح ، فالله تعالى يقول : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوسلم
أوصى بالقرآن ، فكيف ذلك؟
فى الحديث عن
طلحة : أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم «أوصى بكتاب الله» ، أى